رواية غصب عني
هي رواية سعوديه ظهرت بشكل قوي
في الفترة الاخيرة
على الرغم من أن الرواية ليست جديدة
بل إنها قديمة جدًا
الرواية مكتوبه من عام 2008
وعلى الرغم من هذا
ظهرت مره أخرى هذه الأيام
ولا أحد يعرف سبب هذا في الحقيقة
سوى أنه الحنين إلى الماضي
يبدو أن بعض قُراء الرواية الُقدامى
قد روج لها مؤخرًا
وبدأت الرواية تظهر بالتوصيات مره أخرى
وكُل شخص يرشحها لغيره
لتبدأ رحلة جديدة من الشهرة
تجعلنا نتحدث عنها في عام 2019
وفي الحقيقة أن رواية غصب عني
هي رواية جيدة فعلًا
رواية تجعلك تقرأها وتشتاق إليها بعد سنوات
ولكن هل تُناسب الرواية عقلية الجيل الحالي؟
ما أقصده أن الرواية كُتبت ونُشرت منذ أكثر من 11 عامًا
فهل راح زمانها؟
أم أنها باقية معنا وسنتحدث وسنظل نتحدث عنها
لأنها رواية مميزة
ولن تموت مثل مُعظم الروايات الإلكترونيه؟
هذا ما سنعرفه سويًا في هذا المقال
ولكن قبل أن اعطيكم تقيمي للرواية
ما رأيكم أن أعيطك الرواية نفسها لتقرأوها؟
لقراءة الرواية : اضغط هنا
رواية غصب عني - شوق المشتاق |
مراجعة رواية غصب عني
رواية غصب عني رواية ممتعه
والمتعة لا تموت مع الزمن
هي رواية كُل زمن
رواية بطلها الأول وأفضل ما فيها هي شخصياتها
وطريقة رسم الشخصيات المميزة جدًا
تُشعرك بإن الكاتبة مُتكمنه جدًا
على الرغم من اسمها الغريب "شوق المشتاق" =D
لا أظن أن هذه الرواية
يجب أن تقرأ مره واحدة
لا كان من الواجب فعلا
قراءتها مره ثانيه
وثالثه
مشكلتي الوحيده معها
هي المشكلة المعتاده
مع الروايات الإلكترونيه وهي اللغة
ولكن إذا كُنت تُحب اللهجات العامية
ولا تُحب القراءة بالعربية
فهذه الرواية ستكون خُصصت لك
كُل ما عليك هو قراءتها
ثم العودة لتخبرني بتقيمك لها
تقيمي للرواية هو
9 من 10 درجات.