رواية اغتصاب ولكن الفصل السابع للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي
لقراءة المزيد من روايات الكاتبة نور الشامي : اضغط هنا
رواية اغتصاب ولكن الحلقة السابعة للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي |
فصول رواية اغتصاب ولكن للكاتبة نور الشامي للقراءة أو تحميل pdf
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الأول بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الثاني بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الثالث بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الرابع بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الخامس بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل السادس بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل السابع بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الثامن بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل التاسع بقلم نور الشامي : اضغط هنا
- لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل العاشر بقلم نور الشامي : اضغط هنا
رواية اغتصاب ولكن بقلم نور الشامي الفصل السابع كاملة
لتحميل الرواية pdf : اضغط هنا
لقراءة الحلقة السابقة : انظر الروابط في الاعلى.
-
الفصل السابع
اغتصاب ولكن
اغلق امجد الهاتف فوجد والدته امامه تنظر اليه بغضب شديد ثم تحدثت مردفه: انت كنت بتكلم مين عاد
امجد بضيق: اي حكايتك يا حجه معايا انا مش صغير علشان كل شويه الاجيكي اكده جدامي
زينات بعصبيه: ياريتك كنت صغير كنت سكت مشكلتك انك كبير وبعدين جولي دلوجتي انت مش بتروح المصنع ليه جاعدلي في الييت طول النهار تخرب وتبوظ وبس
امجد بضيق: هروح بكره ان شاء الله وبعدين انسي بجا ال حوصل عهد اتجوزت وانا هتجوز عنود والموضوع انتهي علي اكده مش هعمل حاجه تانيه صدجيني
زينات بشك : ماشي هصدجك المرادي
القت زينات كلماتها وذهبت اما في الصباح الباكر استيقظت عنود وهي تمسك رأسها بألم شيد ثم نهضت ودخلت الي الحمام لتأخذ حمام دافئ ثم ارتدت ملابسها وخرجت فوجدت الجميع يجلس علي مائده الفطور فتحدثت بضيق مردفه: ماما احنا هنمشي من اهنيه امتي
نادر بابتسامه: اضايجتي مننا بسرعه اكده يا عنود احنا اتفجنا مع الحجه فتحيه اننا نعمل خطوبتك اهنيه بعد يومين
عنود بضيق: شكرا يا عمي بس مفيش داعي للتعب احنا هنعملها في بيتنا
قمر بابتسامه: تعب اي بس يا عنود احنا بنحبك جوي وعايزين نعملك خطوبتك اهنيه
نظرت عنود الي غسان الذي كان يأكل وعلي وجهه ابتسامه ساخره فتحدثت بضيق مردفه: شكرا ليكم بعد اذنكم انا هروح الجامعه
قمر بابتسامه: استني روحي مع غسان بل ما كل واحد يروح لوحده
نادر: غسان متنساش تروح الشركه بعد ما تخلص المحاضرات
تحدث غسان وهو ينهض مردفا: ان شاء الله يا حج انا اصلا مش ناوي اروح الجامعه انهارده هلشان معنديش محاضرات هوصل عنود وهمشي
القي غسان كلماته وذهب الي سيارته وركبت عنود بجانبه كان غسان يقود سيارته وعنود تنظر اليه بحزن وتتذكر
فلااااش باااك
عنود بضيق: يعني اي الفستان حلو جوي وعايزه البسه
غسان بحده: فين الحلو في الفيتان وهو عريان اكده هنشي في الشارع اجول للناس تعالوا اتفرجوا علي الرجاصه ال معايا
عنود بزعل: خلاص يا غسان مش جايبه حاجه
اقترب غسان منها وتحدث بابتسامه مردفا: خلاص يا حبيبتي هشتريلك الفستان بس خليه لما نتجوز ابجي البسيهولي انا ونشتري فستان تاني ينفع خطوبه اختك اوك
عنود بسعاده: اوك انا بحبك جوووي وبموت فيك
غسان بابتسامه: وانا كمان بحبك جوي
فلااااش بااك
فاقت عنود من شرودها علي صوت غسان وهو يتحدث بحده مردفا: مااالك اكده بجالي ساعه بكلمك انزلي يلا
جاءت عنود لتنزل ولكن انتبهت للمكان فتحدثت بضيق مردفه: اي ال جابني شركتك مش جولت هتوصلني للجامعه وتروح الشركه
غسان بحده: احنا هنستعبط انتي معندكيش محاضرات انهارده علشان اكده هتنزلي وتجعدي معايا فوج
عنود بعصبيه: مش عايزه انزل معاك ولا اجرب منك انت عايز مني اي سيبني في حاالي بجا
نظر غسان اليها بغضب شديد ثم نزل من سيارته وفتح الباب وسحبها من السياره ومسك يديها ودخلوا الي الشركه اما عند عهد اتصلت بأمجد واخبرته انها ذاهبه الي شقتهم وفي الشقه وقفت عهد بغضب شديد مردفه: انت اي ال جولته دا عااايز تتجوز عنود ازاي انت بتعمل اي بالظبط
امجد بضيق: كان لازم اعمل اكده علشان انفذ بجيت خطتي لازم اتجوزها
وقفت تنظر اليه بصدمه ثم تحدثت مردفه: تتجوزها ازاي اي ال كنت بتجوله دا
امجد بضيق وخبث : دي خطه يا حبيبتي علشان محدش يشك في حاجه هتجوز اختك وهبجي اطلجها لما تنفذي خطتنا ونتجوز انا وانتي
عهد بعصبيه: امجد طلع عنود من الحكايه دي هي ملهاش صالح بال بيوحصل دا
امجد بحده: خلصنا بجا يا عهد احنا لسه هنعمل خطوبه وكل ما تخلصي خطتنا بسرعه كل ما هنتجوز انا وانتي بسرعه وبعدين ما انتي في حضني اهه اي ال ناجصك
جاءت عهد لتتحدث وفجأه قاطعها صوت حاد مردفا :الطلبات يا بيه
امجد بحده: انا جولت تهبط حبل ما تدخل هي زريبه حط الحاجات اهنيه وامشي
البواب بضيق: اسف يا بيه مش هتتكرر
وضع البواب الطلبات وذهب فنظر امجد الي عهد وتحدث مردفا: عهد هو غسان ملمسكيش ولا مره من وجت ما اتجوزته
عهد: لع خالص حتي محاولش انه يجربلي
اقترب امجد منها ثم تحدث مردفا: مش مهم تعاالي انا اجربلك
القي امجد كلماته وحملها وذهب بها الي غرفه النوم اما عند غسان دخل الي مكتبه وبدأ في مباشره عمله كانت عنود تنظر اليه بضيق شديد ظلوا علي هذا الوقت اكثرمن ساعتين فنظرت عنود اليه ووجدته منشغل في الملفات فأخرجت من حقيبتها الحبوب واخذت واحده ووضعتها في الحقيبه مره اخري وبعد فتره من الوقت بدأ مفعول الحبوب يأثر عليها فتحدثت بضيق مردفه: الليل دخل احنا هنفضل اكده لامتي عايزه امشي
انتبه غسان لوجودها ثم نظر الي ساعته وتحدث مردفا: معلش نسيت انك اهنيه والوجت فعلا اتأخر والموظفين كمان مشيوا عشر دجايج بس وهنمشي
اخذ غسان بعد الملفات ووضعها في الخزنه فأقتربت عنود منه وتحدثت بدون وعيي مردفه: انت خلاص بجيت تكرهني
نظر غسان الي بأستغراب ثم تحدث مردفا : مالك شكلك مش طبيعي
اقتربت عنود منه اكثر حتي اصبح يشعر بأنفاسها وتحدثت بدلال مردفه: انت عارف اني بحبك جوي صوح بتعمل معايا اكده ليه
نظر غسان اليها بدهشه وانصدم عندما وجدها تفك ازرار قميصه فمسك يديها وتحدث بحده مردفا: عنوود مالك اكده انتي اتجننتي عااد فووجي شويه
نظرت عنود اليه بضيق ثم اقتءبت منه مره اخري وبدأت في فك ازرار قميصه حتي نجحت هذه المره ولامست شفتيها عنقه فأبعدها غسان عنها وتحدث بغضب شديد مردفا: عنووووود مااالك انتي اي ال بيوحصلك
عنود بضحك: انا بحبك انت خلاص مبجيتش تحبني خالص اكده
اقتربت عنود منه مره اخري ولكن هذه المره قبلته علي شفتيه وووووووو
عايزه توقعاتكم ورأيكم ولو لاقيتتفاعل هنزل اقتباس بليل تعرفوا فيه سر العداوه ال بين امجد وغسان يلا عايزه رأيكم
-
يجب وضع تعليق على هذه الصفحة ليصلك اشعار بالحلقات الجديدة من الرواية.