رواية اغتصاب ولكن الحلقة السادسة للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي

رواية اغتصاب ولكن الحلقة السادسة للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي
لقراءة المزيد من روايات الكاتبة نور الشامي : اضغط هنا
رواية اغتصاب ولكن 6 - رواية اغتصاب ولكن  نور الشامي - الحلقة السادسة - البارت السادس - كاملة بقلم نور الشامي - روايات نور الشامي الجديدة
رواية اغتصاب ولكن الحلقة السادسة للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي

فصول رواية اغتصاب ولكن للكاتبة نور الشامي للقراءة أو تحميل pdf 


  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الأول بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الثاني بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الثالث بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الرابع بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الخامس بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل السادس بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل السابع بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل الثامن بقلم نور الشامي : اضغط هنا 
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل التاسع بقلم نور الشامي : اضغط هنا
  • لقراءة رواية اغتصاب ولكن الفصل العاشر بقلم نور الشامي : اضغط هنا 

رواية اغتصاب ولكن بقلم نور الشامي الفصل السادس كاملة


لتحميل الرواية pdf : اضغط هنا 

لقراءة الحلقة السابقة : انظر الروابط في الاعلى.

-
الفصل السادس
اغتصاب ولكن

انصدم الجميع عندما وقعت عنود مغشيه عليها عادا غسان الذي كان يعلم ان هذا بالتأكيد سيحدث فهو يعلم ان قوه تحمل عنود لا تتحمل خبر مثل هذا فأقتربت منها فتحيه وعهد وقمر وحاولوا ايفاقتها حتي استطاعوا فتحدثت فتحيه بلهفه مردفه: انتي زينه يا بنتي اي ال حوصل
نظرت عنود الي الجميع حتي استقر نظرها علي غسان الذي كان ينظر اليها وعلي وجهه ابتسامه خبيثه بارده هي تعلمها جيدا ابتسامه انتقام ثم تحدثت بتعب مردفه: متخافيش يا ماما انا زينه الحمد لله
نادر : خليكم انهارده عندنا يا حجه فتحيه علشان عنود شكلها تعبانه جووي
عنود بضيق: لع انا بجيت زينه الحمد لله متخافوش
غسان ببرود: لع لازم تجعدوا انهارده هلشان انتي تعبانه جووي شكلك

جاءت فتحيه لتتحدث فقاطعهم دخول احدي الخادمات وهي تتحدث مردفه: ست جمر استاذ امجد ووالدته بره وعايزين يجابلوا ست فتحيه
نظر نادر اليها ثم تحدث بدهشه مردفا: خليه يدخل يا بنتي
ذهبت الخادمه وبهد ثواني دخل امجد والقي التحيه هلي الجميع فتحدثت فتحيه بضيق مردفا: خير يا زينات مش كفايه ال حوصل جبل اكده
نظرت زينات الي عهد بغضب شديد ثم تحدثت ببعض الهدوء مردفه: انا جايه اعتذر يا فتحيه وبصراحه جايه كمان علشان اطلب ايد عنود لأبتي امجد
انفزع الجميع من هذا الخبر وبالتحديد عهد الذي اصابها حاله شلل تقريبا فتحدثت فتحيه بحده مردفا: مش موافجه مستحيل
امجد بضيق: حجه فتحيه انتي عاءفاني زين خليني اتجوز عنود انا عايزها والله

نظر غسان الي عنود بغضب شديد وجاء ليتحدث فمسكه جسام وتحدث بهمس مردفا: اهدي وامسك اعصابك
فتحيه بحده: انا مش مووافجه مستحيل الجوازه دي تتم
عنود بتوتر: بس انا موافجه يا ماما خليني اتجوزه
فتحيه بصدمه: نعم تتجوزي مين عاد وانا ال كنت فاكره انك اكتر واحده هتجولي لع انا مش موافجه ومستحيل تتجوزيه
عنود بصراخ: لع هتجوزه مش كل ما اختار حاجه تجولي لع دايما عهد هي ال بتاخد كل حاجه انا عايزه اتجوز امجد وهتجوزه

انصدم جميع الموجودين من حديث عنود فالمعروف عنها امها مطيعه لا تخالف قرار والدتها مهما حدث ولكن ها هي الان تقف امام والدتها حتي تشعر ببعض الراحه تخفف بعض الضغط النفسي الذي لم يشعر احد بها فتحدثت قمر بضيق مردفه: فتحيه لو هما الاتنين عايزين بعض خلاص خليهم يتجوزوا
فتحيه بحزن: ازاي يا جمر اخليها تتجوز ال كان خطيب اختها
امجد بضيق: عهد اتجوزت يا حجه وخلاص علاجتي بيها انتهت

انصدمت عهد من حديث امجد وتجمعت الدموع في عيونها فتحدثت زينات بضيق مردفا: وافجي يا فتحيه وصدحيني انا هعتبرها زي بنتي واكتر كفايه انها محترمه مش زي بنات اليومين دول
فتحيه بحزن: انا موافجه لو هي عايزه اكده

نظر غسان الي عنود بغضب شديد وذهب ثم ذهبت زينات مع امجد بعدما اتفقوا علي يوم لقراءه الفاتحه اما عند عهد صعدت الي غرفتها وظلت تبكي بشده وهي تتذكر كلام امجد ونظراته وتلميحات والدته فأخذت هاتفها واتصلت به ولكن لم يأتيها اي رد ام عند عنود صعدت الي الغرفه وعندما دخلت واغلقت الباب وجدت غسان امامها فتحدثت بتوتر مردفه: انت اي ال جابك اهنيه
نظر اليها بغضب شديد ثم تحدث مردفا: واه واه انتي مش بس متفجه مع اختك وخطيبها علشان تنتجموا مني لع انتي كمان بتخوني اختك يعني انتوا الاتنين خاينين صوح
عنود بصدمه: انت بتجول اي هو انت هتفضل اكده لأمتي هتفضل مش راضي تعترف انك انت ال عملت اكده في اختي وال في بطنها دا ابنك لأمتي اختي حامل منك اتغير بجا واتعامل زين
غسان بسخريه: واه واه واه بجد حامل مني انا اها وانا بجا الواطي الحقير ال اغتصب اختك ومش عايز يعترف بأبنه بس انا عندي فكره حلووه جوي هعمل فيكي دلوجتي نفس ال اتعمل في اختك واخليكي انتي كمان حامل مني بس وعد مني هعترف بيه دا بجا

نظرت عنود اليه بخوف شديد وجاءت لتخرج وفجأه مسكها غسان وسحبها اليه ختي اصتدمت في صدره فتحدثت بخوف ودموع مردفه: بالله عليك سيبني يا غسان انا والله معملتش حاجه
غسان وهو يقترب اكثر: لع انا هخليكي تندمي علي الساعه ال فكرتي فيها تتفجي مع اختك والحقير امجد دا عليا

القي غسان كلماته وقبل عنود قبله قويه عنيفه وهي تحاول الابتعاد عنه ولكن كلما حاولت الابتعاد زاد غسان في عنفه اكثر وبعد دقائق ابتعد عنها لتأخذ انفاسها وجاء ليقترب منها مره اخري فجلست عنود علي الارض امام قدميه وتحدثت بتوسل وبكاء مردفه: بالله عليك يا غسان بلاش تدمر حياتي انا كمان ابوس ايدك بعد عني انت بتعمل فيا اكده ليه حرام عليك انا عملتلك اي علشان تعمل فيا كل دا للدرجادي انت بتكرهني ابوس يدك بعد عني
نظر غسان اليها بحزن شديد فأقترب منها وجعلها تنهض من علي الارض ثم تحدث بضيق مردفا: اخر واحده كنت اتخيل انها تخوني هو انتي علشان اكده لسه حسابنا منتهاش
القي غسان كلماته وخرج من الغرفه فجلست عنود علي الارض تبكي بشده اما عند غسان دخل الي غرفته ووجد عهد تبكي بشده فنظر اليها وتحدث بسخريه مردفا: واه واه العروسه مضايجه وبتبكي اكده ليه
مسحت عهد دموعها وتحدثت بتوتر مردفه: لع انا .. انا بس زعلانه علشان عنود تعبانه
غسان بضحك: بجد لع متزعليش احتك زينه دلوجتي بجت تمام
عهد بأستغراب: جصدك اي
غسان بسخريه: تعرفي ان اختك حلوه جووي انا مستعد افضل جاعد معاها طول حياتي وتفضل في حضني اكده طول العمراصلوا انتوا شكلكم رخاص كلكم انتي واختك
عهد بعصبيه: انت عملت اي معاها وهي ازاي تعمل اكده

اقترب غسان منها بسرعه ثم مسك يديها ولواها خلف ظهرها وتحدث بصوت يشبه فحيح الافاعي مردفا : صوتك ميعلاش بدل جسما بالله ما هخليكي تعرفي تتكلمي تاني فاااهمه مش عايز اتهور عليكي خصوصا انك حامل يا حلوه
عهد بألم: حاضر حاضر

نظر غسان اليها بضيق ثم دفعها وذهب لينام علي الفراش اما في غرفه عنود نهضت من علي الارض بتثاقل واخذت حقيبتها وفتحتها ثم اخرجت منها شريط من الحبوب وتذكرت
فلاااااش بااااك
يسرا بضيق: اي المشكله لما اخده يمكن انسي شويه ال بيوحصل معايا
دهب بصدمه: بس دا ترامدول يا يسرا يعني مخدرات حرام عليكي اكده
عنود بحده: هاتي شريط الحبوب دا جبر يلمك عايزه تبجي مدمنه مخدرات

فلاااش باااك
نظرت عنود الي تلحبوب ثم ترددت كثيرا ولكن خسمت امرها وتناولت واحده اما عند امجد كان يتحدث في الهاتف مردفا: برافوا عليكي يا يسرا انا عارف عنود زين مش هتيتحمل الضغط وهتاخد الحبوب واكده ابجي بدأت اول خطوه ليا ووووووو

يجب وضع تعليق على هذه الصفحة ليصلك اشعار بالحلقات الجديدة من الرواية.


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-