رواية قد ملكت عهد القدر الحلقة الخامسة عشر 15 للقراءة و تحميل pdf بقلم يارا ياسر
لقراءة باقي روايات يارا ياسر : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات رواية قد ملكت عهد القدر : اضغط هنا
 |
| رواية قد ملكت عهد القدر الحلقة الخامسة عشر 15 للقراءة و تحميل pdf بقلم يارا ياسر |
تحميل وقراءة رواية قد ملكت عهد القدر الخامس عشر 15 بقلم الكاتبة يارا ياسر
لقراءة الحلقة السابقة : اضغط هنا
-
قد ملكت عهد القدر
الفصل الخامس عشر
تقدم زين بخطوات ثابته نحو الطبيب وتكلم معه ثم ذهبوا معا وعاد بعد فتره منتظرا نتيجه ذلك التحليل كل ذلك والجميع يراقب بصمت تام ولا يجرؤ احد ع ان يتكلم
اتي إليه الطبيب بعد نصف ساعه واعطاه الظرف فتحه زين ونظر إليه جيدا ثم ضغط عليه بيده وهو يغمض عيناه بألم
لؤي واضعا يده ع كتف صديقه : مالك يازين اي اللي حصل !؟
زين بعيون يملاها الغضب : مافيش يلا بينا هنمشي
غادروا وهم لا يعلمون مايدور بعقل زين
في القصر
اقتربت منه تواسيه وتعلم مابه
امنيه: مالك يازين اي حصل
نظر إليها وتنهد وهو ينظر للأمام بنظرات غامضه
امسكت بيده لتبثه الأمان اخذ يدها وقبلها فجلست بجانبه تنتظر منه ان يتكلم
نظر إليها واغمض عينيه بألم وأخذ يسرد لها كل ما قص عليه لتتسع أعينها رويدا رويدا وهي في حاله صدمه تامه
فلاش باك
دلف له زين
عامر بتعب : ادخل يازين
دلف له واقترب منه وجلس بجانبه
اعطاه عامر ورقه وجعله يقرئها
عامر : خد يازين خد ياحبيبي اقرأ ده
اخذ منه الورقه واتسعت عيناه بشده وهوه يقرئها ونظر له يريد ان يكذب مايقرأ
عامر هز رأسه قائله : ايوه الورقه صح
زين بحزن يجتاحه: ازاي
تنهد عامر راجعا برأسه الي الوراء
فلاش باك
كان ينظر لحبيبته بشغف وللسونار ايضا فهوه يري قطعه منه ومنها امامه الان
الطبيبه بأبتسامه: مبروك جايلكم ولد
نظرا الى بعضهما بسعاده
ضم زوجته بسعاده وخرجا من العياده وذهبا الي البيت
عامر بسعاده: ربنا يخليكي ليا يحببتي انتي وابني اللي جاي
سناء: ويخليك يا احلي راجل ف الدنيا
بعد مرور عده اشهر تحديدا يوم مولد حبيبته وعشيقته
عامر ممسكا بيدها بقلق: اهدي ياحببتي هانت خلاص
اغمضت عيناها بألم وهي تلتقط انفاسها بهدوء
كانوا عائلتين منتظرين مولودهما عامر وحاتم عم امنيه
بعد بعض الوقت خرج الاثنان ليخبرا عامر بأن طفله قد توفي وليخبرا حاتم ان مولوده بخير وبصحه جيده للغايه
حزن عامر كثيرا هو وزوجته الحبيبه ومرت الايام حتي اتي ذلك اليوم القاتم حيث ان عامر وجد زوجته ملقاه ع الارض مقتوله بجانبها ورقه مدون بداخلها جمله(لاتعبث معنا)
الفصل الخامس عشر
تقدم زين بخطوات ثابته نحو الطبيب وتكلم معه ثم ذهبوا معا وعاد بعد فتره منتظرا نتيجه ذلك التحليل كل ذلك والجميع يراقب بصمت تام ولا يجرؤ احد ع ان يتكلم
اتي إليه الطبيب بعد نصف ساعه واعطاه الظرف فتحه زين ونظر إليه جيدا ثم ضغط عليه بيده وهو يغمض عيناه بألم
لؤي واضعا يده ع كتف صديقه : مالك يازين اي اللي حصل !؟
زين بعيون يملاها الغضب : مافيش يلا بينا هنمشي
غادروا وهم لا يعلمون مايدور بعقل زين
في القصر
اقتربت منه تواسيه وتعلم مابه
امنيه: مالك يازين اي حصل
نظر إليها وتنهد وهو ينظر للأمام بنظرات غامضه
امسكت بيده لتبثه الأمان اخذ يدها وقبلها فجلست بجانبه تنتظر منه ان يتكلم
نظر إليها واغمض عينيه بألم وأخذ يسرد لها كل ما قص عليه لتتسع أعينها رويدا رويدا وهي في حاله صدمه تامه
فلاش باك
دلف له زين
عامر بتعب : ادخل يازين
دلف له واقترب منه وجلس بجانبه
اعطاه عامر ورقه وجعله يقرئها
عامر : خد يازين خد ياحبيبي اقرأ ده
اخذ منه الورقه واتسعت عيناه بشده وهوه يقرئها ونظر له يريد ان يكذب مايقرأ
عامر هز رأسه قائله : ايوه الورقه صح
زين بحزن يجتاحه: ازاي
تنهد عامر راجعا برأسه الي الوراء
فلاش باك
كان ينظر لحبيبته بشغف وللسونار ايضا فهوه يري قطعه منه ومنها امامه الان
الطبيبه بأبتسامه: مبروك جايلكم ولد
نظرا الى بعضهما بسعاده
ضم زوجته بسعاده وخرجا من العياده وذهبا الي البيت
عامر بسعاده: ربنا يخليكي ليا يحببتي انتي وابني اللي جاي
سناء: ويخليك يا احلي راجل ف الدنيا
بعد مرور عده اشهر تحديدا يوم مولد حبيبته وعشيقته
عامر ممسكا بيدها بقلق: اهدي ياحببتي هانت خلاص
اغمضت عيناها بألم وهي تلتقط انفاسها بهدوء
كانوا عائلتين منتظرين مولودهما عامر وحاتم عم امنيه
بعد بعض الوقت خرج الاثنان ليخبرا عامر بأن طفله قد توفي وليخبرا حاتم ان مولوده بخير وبصحه جيده للغايه
حزن عامر كثيرا هو وزوجته الحبيبه ومرت الايام حتي اتي ذلك اليوم القاتم حيث ان عامر وجد زوجته ملقاه ع الارض مقتوله بجانبها ورقه مدون بداخلها جمله(لاتعبث معنا)
↔
غضب عامر وقرر الانتقام منهم حيث انه أوهمهم انه معهم وليس ضدهم وبعد سنوات اختطف زين الذي ما إن رأه تذكر زوجته فكان نسخه منها قرر الاحتفاظ به ولكنه كان يراوده شكا كبيرا تجاهه لانه كان يتصرف مثل زوجته كثيرا بالإضافه أنه كان نسخه منها ولكي يقطع الشك باليقين قرر أن يحلل لهما وثبت أن زين أبن عامر وهنا جن جنونه كيف ذلك اخذ يبحث إلي أن
بداخل غرفه العمليات
الممرضه : يالهوي يادكتور البيبي مات منا
الدكتور : انتي غبيه ازاي يموت انتي ماتعرفيش حاتم الاسيوطي ده ممكن يموتنا
الممرضه: طب هنعمل اي
الدكتور بحيره : مش عارف
الممرضه بتفكير: في مولود تاني بيتولد ممكن ناخده نوديه لحاتم ونقول للتاني ان ابنه مات
الدكتور : تمام.
حينها لم يرحمهم ولم يصمت إلا بعدما تأكد انهم جالسون ببيتهم جميعا دون عمل الي الابد
عامر: فهمت بقي الموضوع ثم قال بدموع نفسي اسمعها منك
نظر له زين بصدمه ولم يستطع نطقها فلازال لايستطيع تصديق ذلك
اغمض عامر عينه بألم قائلا: هات حق مامتك يازين
اغمض عينيه بألم فلطالما كان يحكي له عامر عنها وعن شغفها لرؤيته شعر بنيران تجتاحه وخرج من الغرفه
باااك
نظرت إليه امنيه بصدمه ولم تستطع الرد
تنهد زين وهو ينظر إليها فهو يعلم ان الصدمه الجمتها
نطقت اخيرا : يعني يعني انت مش ابن عمي
اغمض عينيه فهي حقا ستجعله يجن يوما بغبائها ذلك
أومأ لها موافقا
قامت بسكون وخرجت من الغرفه وهي تشعر بأنها تائهه لكنها سرعان ما وجدت من تمسك بها
يارا : بت اي الاخبا.. اي ده مالك
امنيه: مافيش
يارا : متأكده
امنيه: اه والله
يارا : طب اي حكالك اي ولا عرفتي اي
تنهدت امنيه سارده لها كل ماقاله
يارا بصدمه: ايه ازاي ده
هزت كتفيها
يارا: دانا لو ف مسلسل هندي مش هيحصل كده
لم تجاوبها بل اكتفت بالصمت
يارا: امنيه امنيه امنياااه
امنيه: اي اي يخربيتك في اي
يارا بضحك عليها: مافيش ثم اكملت بجديه هنعمل اي دلوقتي
امنيه بحيره : مش عارفه
جاء لؤي وزين معا
زين: دلوقتي احنا مع بعض ضد الناس ديه ولازم نعرف كل حاجه عنهم ونقطه ضعفهم لازم ندمرهم وهنبتدي من بكره
يارا : تمام
اعطي زين ملف ليارا وامنيه قائلا: ادرسوا ده كويس اوي وتعالوا عشان هنحط خطه
يارا/ امنيه: تمام
ذهبوا لدراسه الملف ونظروا الي بعضهما البعض بيأس
امنيه: ده مافيش نقطه نقدر ندخلهم منها
يارا بيأس: فعلا
امنيه: طب العمل
نظرت يارا الي الملف ثانيه ثم هبت مره واحده قائله: لقتها
امنيه : اي قولي
مكتوب هنا من ضمن ملاحظات المراقبه انهم متجوزين بنات عاديه مش جمال اوي
أمنيه : ايوه يعني اي برضه
يارا: فكري كده لو جبنالهم بنت شقرا وشكلها جنان وعيونها ملونه قدامهم تغريهم سعتها هيركزوا معاها وبكده نقدر ندخل قنبله نوويه تفجر المكان كله ونكون قضينا ع اول مجموعه
امنيه: والله فكره
ذهبتا الفتاتان لأخبارهما لكنهم صدموا
عمرو: اهلا اهلا نورتوا
يارا /امنيه : انت بتعمل اي هنا
عمرو : انا ولا حاجه جيت بس أأدب الاتنين دول
يارا : انت
هز رأسه قائلا : ايوه انا معاهم مش معاكوا
امنيه بغضب :ياخاين يابن...
عمرو: تؤتؤ عيب
لكن دوي صوت إطلاق نار يصحبه صوت
تؤ تؤ تؤ مش عيب كده كلكوا هنا إلا أنا
نظرت امنيه بصدمه قائله بهمس: مستحيل
ياترا اي حصل؟! توقعاتكوا ورئيكوا يهمني
غضب عامر وقرر الانتقام منهم حيث انه أوهمهم انه معهم وليس ضدهم وبعد سنوات اختطف زين الذي ما إن رأه تذكر زوجته فكان نسخه منها قرر الاحتفاظ به ولكنه كان يراوده شكا كبيرا تجاهه لانه كان يتصرف مثل زوجته كثيرا بالإضافه أنه كان نسخه منها ولكي يقطع الشك باليقين قرر أن يحلل لهما وثبت أن زين أبن عامر وهنا جن جنونه كيف ذلك اخذ يبحث إلي أن
بداخل غرفه العمليات
الممرضه : يالهوي يادكتور البيبي مات منا
الدكتور : انتي غبيه ازاي يموت انتي ماتعرفيش حاتم الاسيوطي ده ممكن يموتنا
الممرضه: طب هنعمل اي
الدكتور بحيره : مش عارف
الممرضه بتفكير: في مولود تاني بيتولد ممكن ناخده نوديه لحاتم ونقول للتاني ان ابنه مات
الدكتور : تمام.
حينها لم يرحمهم ولم يصمت إلا بعدما تأكد انهم جالسون ببيتهم جميعا دون عمل الي الابد
عامر: فهمت بقي الموضوع ثم قال بدموع نفسي اسمعها منك
نظر له زين بصدمه ولم يستطع نطقها فلازال لايستطيع تصديق ذلك
اغمض عامر عينه بألم قائلا: هات حق مامتك يازين
اغمض عينيه بألم فلطالما كان يحكي له عامر عنها وعن شغفها لرؤيته شعر بنيران تجتاحه وخرج من الغرفه
باااك
نظرت إليه امنيه بصدمه ولم تستطع الرد
تنهد زين وهو ينظر إليها فهو يعلم ان الصدمه الجمتها
نطقت اخيرا : يعني يعني انت مش ابن عمي
اغمض عينيه فهي حقا ستجعله يجن يوما بغبائها ذلك
أومأ لها موافقا
قامت بسكون وخرجت من الغرفه وهي تشعر بأنها تائهه لكنها سرعان ما وجدت من تمسك بها
يارا : بت اي الاخبا.. اي ده مالك
امنيه: مافيش
يارا : متأكده
امنيه: اه والله
يارا : طب اي حكالك اي ولا عرفتي اي
تنهدت امنيه سارده لها كل ماقاله
يارا بصدمه: ايه ازاي ده
هزت كتفيها
يارا: دانا لو ف مسلسل هندي مش هيحصل كده
لم تجاوبها بل اكتفت بالصمت
يارا: امنيه امنيه امنياااه
امنيه: اي اي يخربيتك في اي
يارا بضحك عليها: مافيش ثم اكملت بجديه هنعمل اي دلوقتي
امنيه بحيره : مش عارفه
جاء لؤي وزين معا
زين: دلوقتي احنا مع بعض ضد الناس ديه ولازم نعرف كل حاجه عنهم ونقطه ضعفهم لازم ندمرهم وهنبتدي من بكره
يارا : تمام
اعطي زين ملف ليارا وامنيه قائلا: ادرسوا ده كويس اوي وتعالوا عشان هنحط خطه
يارا/ امنيه: تمام
ذهبوا لدراسه الملف ونظروا الي بعضهما البعض بيأس
امنيه: ده مافيش نقطه نقدر ندخلهم منها
يارا بيأس: فعلا
امنيه: طب العمل
نظرت يارا الي الملف ثانيه ثم هبت مره واحده قائله: لقتها
امنيه : اي قولي
مكتوب هنا من ضمن ملاحظات المراقبه انهم متجوزين بنات عاديه مش جمال اوي
أمنيه : ايوه يعني اي برضه
يارا: فكري كده لو جبنالهم بنت شقرا وشكلها جنان وعيونها ملونه قدامهم تغريهم سعتها هيركزوا معاها وبكده نقدر ندخل قنبله نوويه تفجر المكان كله ونكون قضينا ع اول مجموعه
امنيه: والله فكره
ذهبتا الفتاتان لأخبارهما لكنهم صدموا
عمرو: اهلا اهلا نورتوا
يارا /امنيه : انت بتعمل اي هنا
عمرو : انا ولا حاجه جيت بس أأدب الاتنين دول
يارا : انت
هز رأسه قائلا : ايوه انا معاهم مش معاكوا
امنيه بغضب :ياخاين يابن...
عمرو: تؤتؤ عيب
لكن دوي صوت إطلاق نار يصحبه صوت
تؤ تؤ تؤ مش عيب كده كلكوا هنا إلا أنا
نظرت امنيه بصدمه قائله بهمس: مستحيل
ياترا اي حصل؟! توقعاتكوا ورئيكوا يهمني