رواية وكأن عيناك خلقت ليحبها قلبي البارت 166
رواية وكأن عيناك خلقت ليحبها قلبي الحلقة 166
رواية وكأن عيناك خلقت ليحبها قلبي الفصل 166
رواية وكأن عيناك خلقت ليحبها قلبي الجزء 166
|فـهـد و مــلاك - الـغـرفـة|
صــباح يـوم جـديـد والــشمـس داخـلـه بــالـغـرفه كـانـت مــلاك بـغـرفـه الـتـبـديـل وفـهـد نـايـم بـعـمـق.
(مــلاك لـيـقـنـز اسـود وبـلـوفـر رمـادي مـشـطت شـعـرهـا وتـعـطـرت).
سـمـعـت جـوال فـهـد يـدق مـره ومـرتـيـن وفــهــد نـايــم راحـت لـه وشـافـت الاســم ' نــوال ' بـلعـت ريـقـها الــي نـشـف وحـمـر وجـهـها مـسكـت الـجـوال وردت وجـاهـا صـوت بـنـت نـاعــم: الــوو .
مــلاك بـغـيـره وقـهـر: مـيـن انـتِ ، ووش تـبين؟؟.
نـوال سـكـرتـيـرت فـهـد : ويـن فـهـد؟؟.
(مــلاك جـن جــنـونـه وسـكـرت بـوجـهـها والـغـيره عـنـدهـا مـلـيون تـحـسب انـها حـبـيبـتـه).
راحـت جـهـة فـهـد وهـي بـكـت بـقوه ونـطـت كـتفـه وبـصـراخ: قـوم فـهد.
فـهـد انـفــجع مــن بـكـاها ومـســك يـدها: مـلاكـي حـبـيبـتي شـفـيه وش صـايـر!؟؟.
مـلاك بـغـيرة: وش الـي شـفــيه مـيـن نـوال؟؟.
وكـمــلـت بـبـكـاء قـوي: تـخـونـي لـيه مـو عــلى اسـاس تـحـبنـي!!.
فـهـد انـلـخـم وهـذا هـو اذا تـوتـر يـجيب الـعـيد :مـيـن نـوال مـعـرفـها؟،
مــلاك جـابـت الـجـوال وحــطتـه بـوجـهــه: هـذا رقـمها بـعـد قـول مـا تــعــرفـها!!.
فـهـد تـنــهد ومـسكــها بــقوه وحـضـنــها: وربـي مــابـيـني وبـينـها شـي هـذي سـكـرتـيـرة واكـيـد فـي شـي ضـروري ولا مـادقـت!!.
مــلاك ارتـاحـت ودفـنــت وجـهــها بـعنقه بـغـيـرة: ولـيـه مـسـجـلهـا نـوال ، مـا ابيـها تـدق عـلــيك،،
(فـهـد تـنـهــد وابـعــدهـا ودق عــلى نـوال وحــط مـكـبر لاجــل تـســمع مـلاك).
ردت نـوال : هـلا اسـتـاذ فـهـد..
مـلاك شــدت عــليه بـغـيرة وتـملك.
فـهـد ابـتـسم عـلى جـنـب ومـستـانـس عـلى غـيرة مـلاك : لـيش داقــه شـفــي؟؟.
نـوال : فـي اوراق ضـروري تـوقـع عـليـها،،
فـهـد بـصـرامـه: اتـركـيها وثـانـي لا تــدقـين ابــد مـهــما كــان ولا بـيـتم فـصـلك!!.
نـوال بـخوف: طـيـب ، واعـتــذر مـن الـمـدام شـكـلهـا فـهـمتــنـي غـلـط.
فـهـد: وصــل!!
وسـكــر ورمــي جـوالـه ولـف لـمـلاك الـي ابـتـسمـت بـخـجـل ومـســحت دمــوعهـا قـربـت مــن وقـبـلت خـده بـرقـه: اسـفـه فـهـود!!.
فـهـد ابـتسـم : مـا عـلـيه يـا غـيـورة .
مـلاك حـضـنـته: فـهـد أحـبـك وأبـيك لـي!!.
فـهـد سـدحــها بـحـظنـه وحـاوط بـطـنهـا : وانـا امـوت فـيك ولـك وحـدك،،
مـلاك تـعــلقـت فـيه بـحـب.
يتبع..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا