رواية يا ملاذ الازهر البارت 67
رواية يا ملاذ الازهر الحلقة 67
رواية يا ملاذ الازهر الفصل 67
رواية يا ملاذ الازهر الجزء 67
|مَلاذ , أزهر 🕯|
كانت متوتره وخايفه عَكس سُلاف وعلى أخر لحضه كانت بتتراجع
دخل عليها أزهر
أزهر : شفيك يلا بننزف الحِين
مَلاذ بترردد : شرايك ننزف وارجع لبيت أهلي
أزهر : باللهي ؟
مَلاذ : خايفه ومُتوتره
قرب منها وحضنها بقوه بعدها بعد
أزهر : مَلاذ حبيبتي صدقيني بتكون حياتك سعيده مَعي وعد مني بسعدك طول حيااتك وَعد مَ راح اضايقك طُول م قلبي يَنبض صدقيني رَاح اعيشك بهناء طُول عمرك
مَلاذ انا احبك افهمي وانتي تدرين إن حُبي لِك مو عادي تدرين إني اخسر كل الناس عشانك
صدقيني إنتي ملكتي فيني كل شيء انتي
وبتكونين وحدك بقلبي وللأبد
إبتسمت
ناظر لإبتسامتها بهِيام : وصدقيني هالأبتسامه مَ راح اخليها تغيب طُول ماني عايش
وأبيك دايم تبتسمين أبي أشوف أسنانك دايم
وضحكت على كلمه
أزهر : أيوه أبيك دايم كذا يلا الحين أبتسمي
وخلينا ننزف وتكونين مِلكي قِدام الناس يا أميرتي
شَبك يده بيدها وأبتدو أول خطوه بحياتهم الجديده
وهم يمشون أمتلت عيونها بالدُموع
أزهر : امسحي دموعك وارفعي رَاسك صَرتي ملكي صَرتي حَرم أزهر قدام الناس
ووصلو للكوشه وكانو الكِل منتظرهم لف عليها أزهر وباس جَبهتها بِكل حُب والكل صَفق لهم
ورقص مَعها وكانت الدُموع بعينه
مَلاذ بصدمه : هذي دُموع ؟
قرب منها : هذي بتطيح بحضنك بس أصبري شوي
قرب مِنها بزياده ومَ كان يفصل بينهم شيء
أزهر : أحبك يا ملكتي
مَلاذ : أموت فِيك يا أميري
الهنوف : الحِين بتطلعوو
مَلاذ : اي والله ياليت
مَلاذ بنفسها : هذا شفيه مستعجل
مسك يدها وأطلعو
ومَها سَوت نفس الشيء
مسكت أزهر ووصته على مَلاذ
أزهر : مَلاذ أمانة قلبي وأمانتي وعد مني مَ بتشوف الزعل طُول عُمرها
أبتسمت
وراحو ..،
~
مُرور زمني .. بعد سنتين 🕯،
دخل عليها وكانت نايمه بتعب
أزهر : مَلاذ اصحي جبتي غيمتنا
صحت بتعب : أزهر
قرب منها : موجود يروحه
مَلاذ : غيم وينها ؟
ودخلتها الممُرضه عليها : مُبروك , جبتي بنت كانها غيمه فعلاً
حضنتها بِكل حُب
وجو كل العائله وافرحوو لمَلاذ .. وسُلاف جابت ولد وسمته {طلال بن سِياف}
وبنت مَلاذ وأزهر , {غِيم بنت أزهر}
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا