رواية خيانة مزدوجة الفصل السادس 6 بقلم زهرة الهضاب
رواية خيانة مزدوجة الجزء السادس
رواية خيانة مزدوجة الحلقة السادسة
البارت 6
رواية خيانة مزدوجة الفصل السادس 6 بقلم زهرة الهضاب |
لا شئ يُعجز القلب عن العطاءِ
فاليد تمتّد بما في القلب ، واللّسان يعبر عن مكنونِ القلب ، وإن عجز القلب أصبح صاحبه من الأمواتِ وتوقف الجسد كله عن تقديمِ أي شيء وإن كان بكامل عافيته
وفلب حياة وسهير قد يكونا من تلك القلوب التي ماتت
حياة قررت آخذ حقها بيدها ورد الكف لسهير بطريقة مضاعفة جدا
ومع آمينة الغيورة من الآساس من سهير يبدو آن الحرب ستكون قوية
نتها الإفطار وغادر الرجال للعمل ومن في البيت كل واحده ذهبت إلى مكان سهير قررت موجهت آختها
دخلت عليها للجناح سهير آختي ملذي غيرك حياة بغضب لما دخلتي بدون إذن هاذه قلت آدب
سهبر ماذا كيف تقولبن لي هاكذا كلام
هل نسيتي آنني آختك الكبيرة آما ماذا حياة ههههههههههه حق آخني
آم سهير آم ماذا قولي حياة لا ولا شيء
سهير بل هناك ماتودين قوله هي قوليه
حياة وملذي آود قوله ها ها سهير
آنتي آدرا
حياة تقف وتتجول قليلا في الغرفة وهى تضع يديها خلف ظهرها تلف فجئة وتنظر مباشرة
في عيون سهير التي رتبكت من نظراتها
الحادة ثما تكمل طريقها نحو المرئات تنظر فيها بتمعن وجهه الشاحب عيونها الغائرة جسدها النحيف كانت مثل الفزاعة
عادة ومشت وفي كل خطوة كانت
تتوقف وتنظر نحو سهير التي كانت واقفة متصمرة في مكانها
مثل متهم في قفص الإتهام ينتظر الحكم
وحياة القاضي سهير مدركة للآمر حياة رائتها في حضن زوجها ليلة العرس
وليس في ذالك لبس لكن الذي لا
تعرفه آنها قد رائتها في اليلة الماضية كذالك
حياة نعم نعم آنتي لطالمة كنتي المفضلة عند الجميع
حتا والدنيا كانو يفضلونك عني سهير الجميلة سهير المرحة سهير
الحبابا وآنا كنت بنت البطة السوداء
سهير لا آنتي جميلة وا
حياة هووووس هوووس
سهير تسكت
حياة لقد سرقتي مني كل شيء آحببته حنا عادل ذالك الشاب إبن الخالة سعيدة آحببته وهوي كان يحبك آنتي
مع آنك لا تحبينه لكنكي كنتي تغرينه سهير لا والله لم آفعل هوى
فاليد تمتّد بما في القلب ، واللّسان يعبر عن مكنونِ القلب ، وإن عجز القلب أصبح صاحبه من الأمواتِ وتوقف الجسد كله عن تقديمِ أي شيء وإن كان بكامل عافيته
وفلب حياة وسهير قد يكونا من تلك القلوب التي ماتت
حياة قررت آخذ حقها بيدها ورد الكف لسهير بطريقة مضاعفة جدا
ومع آمينة الغيورة من الآساس من سهير يبدو آن الحرب ستكون قوية
نتها الإفطار وغادر الرجال للعمل ومن في البيت كل واحده ذهبت إلى مكان سهير قررت موجهت آختها
دخلت عليها للجناح سهير آختي ملذي غيرك حياة بغضب لما دخلتي بدون إذن هاذه قلت آدب
سهبر ماذا كيف تقولبن لي هاكذا كلام
هل نسيتي آنني آختك الكبيرة آما ماذا حياة ههههههههههه حق آخني
آم سهير آم ماذا قولي حياة لا ولا شيء
سهير بل هناك ماتودين قوله هي قوليه
حياة وملذي آود قوله ها ها سهير
آنتي آدرا
حياة تقف وتتجول قليلا في الغرفة وهى تضع يديها خلف ظهرها تلف فجئة وتنظر مباشرة
في عيون سهير التي رتبكت من نظراتها
الحادة ثما تكمل طريقها نحو المرئات تنظر فيها بتمعن وجهه الشاحب عيونها الغائرة جسدها النحيف كانت مثل الفزاعة
عادة ومشت وفي كل خطوة كانت
تتوقف وتنظر نحو سهير التي كانت واقفة متصمرة في مكانها
مثل متهم في قفص الإتهام ينتظر الحكم
وحياة القاضي سهير مدركة للآمر حياة رائتها في حضن زوجها ليلة العرس
وليس في ذالك لبس لكن الذي لا
تعرفه آنها قد رائتها في اليلة الماضية كذالك
حياة نعم نعم آنتي لطالمة كنتي المفضلة عند الجميع
حتا والدنيا كانو يفضلونك عني سهير الجميلة سهير المرحة سهير
الحبابا وآنا كنت بنت البطة السوداء
سهير لا آنتي جميلة وا
حياة هووووس هوووس
سهير تسكت
حياة لقد سرقتي مني كل شيء آحببته حنا عادل ذالك الشاب إبن الخالة سعيدة آحببته وهوي كان يحبك آنتي
مع آنك لا تحبينه لكنكي كنتي تغرينه سهير لا والله لم آفعل هوى
من كان يجري خلفي
حياة كاذبة.
لقد كنتي تغرينه بجسدك الجميل ولباسك المثير كنتي غاوية منذ صغرك
سهير من الآخر هاتي الذي عندك
حياة الذي عندي كثير حساب كبير
والدفع سيكون آكبر
سهير قولي بصراحة
حياة تعرفين الذي فعلتيه ولن آتركك تدمرين عائلاتي
سهير لن آفعل آنتي آختي
حياة لا تقولي آختي مره ثانية
آنتي آنني سهير تترنح وفجئة تدفقت الدماء من بين قدميها وحولت الثوب الآبيض الذي ترتاديه. للآحمر
سهير ساعديني حياة تقف بهدوء
تنظر إليها وهى تنزف
بدون آن تنحرك فيها شعرا واحده
سهير تمسك بطنها وتصرخ آه اااه بطني بطني اااه
لكن حياة. كانت تقف تتفرج عليها
حتا وقعت مغمى عليها جلست حياة قربها
تنظر لتلك الدماء التي تتدفق حتا
ملت المكان
حياة ههههههه فقدتيه فقدتيه
الباب فتح رفيق عاد فجئة فقد نسي بعض الآرواق
ووجد سهير على الآرض تزف وحياة تجلس قربها تتفرج عليها
رفيق صرخ سهيير سهيير ملذي حدث لها
حياة آختي آختي حبيبتي مابك
هى قولي
حملها ونزل مسرع يصرخ على الكل
وحياة تمشي خلفه تدعي الحزن
والبكاء نقول سهير المستشفى. وكانت حالتها خطيرة جدا فقد نزفت الدم الكثير
كانت العائلة كلها في المستشفى
وكانت حياة تبدو حزبنة بعد دقائق خرج الطبيب
لتف حوله آفراد العائلة متسائلين عن حال سهير الطبيب للآسف فقدنا الجنين
عمار ماذا جنين ماذا الطبيب زوجتك كانت حامل آلم تكن تعرف عمار يصرخ لا كيف كيف حامل وآنا عقيم
الكل في حالة صدمة رفيق بغضب لا تتهور وتقول شيء ثاني ستندم عليه
عمار لا آنا عقيم كيف حامل الفاجرة والد سهير
يشتعل غضبة لا تتهم إبنتي هكاذا آمام الجميع عيب عليك
المكان يعج
بصراخ
الطبيب لو سمحتم حلو مشاكلكم في غير مكان
هاذه مستشفى محترمة
وفيها مرضى آحترمو هاذا الصدمة كانت كبيرة على الكل ليس حمل وإجهاض سهير بل مايقوله عمار
يتبع..
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا