رواية يابهجتي وضحكة سنيني البارت 48
رواية يابهجتي وضحكة سنيني الحلقة 48
رواية يابهجتي وضحكة سنيني الفصل 48
رواية يابهجتي وضحكة سنيني الجزء 48
جشّه عقد حواجبه باستغراب: و انتي شلون عرفتي؟
سكتت وهج و هي تشتت انظارها ، فجأه حست بشي جامد بظهرها ! صرخت بخوف و هي تضم جشّه الي ماكان بينه و بينها غير
خطوه ! حط يده على خصرها و هي يقربها منه و يبعد راس البشامه للجهه الثانيه ، ويرفَع وهج للأعلى شوي و يرجع فيها خطوتين للخلف !
كانت رافعه رجولها عشان توصل لاكتافه ، و هو لاف يده على
خصرها و شادها له ، وجه وهج مخبى بكتف جشّه و ما يبين منه
شي ! كان يحس ان نبضات قلبه يسمعه الجمَيع من قوتها من زمان ما حضن احد بهالشكل تذكر ليلى وقت يحضنها ، حتى حضنها ماكان
كذا ، اما عن وهج كانت متوتره وهي بحضنه شالت يدها من رقبته
ونزلتها لأيده الي بخصرها وشالتها بخفيف وقالت بهمس خفيف:
أسفه ماحسيت بنفسي وخفت منه !
جشّه مارد و هو يسحبها من يدها و يدخلها المكان الي موجود فيه
البشامه ، اخذ بيدها الي ترجف و هو يحطها على راس بشامه و
يهمس بأذنها: اهدي و لا ترجفين ، اذا عطاك الامان مستحيل
يضرك ! وهج ثبتت يدهه على راس بشامه و هي تحاول تخفف من
رجفتها ، الي من التوتر ، و من الخوف !
جشه حط يده فوق يدها يساعدها بأنها تخفف رجفتها ، شكلهم
لطيف بشكل مو معقول !
فجأه حست براس البشامه يقرب منها و يحط راسه على كتفها ،
مسكت يد جشّه تلقائيا ، شد عليها بخفيف و هو يمسح على راس
البشامه بهدوء: و بهذي الحركه تثبت لك انها تحبك و مستحيل
تأذيك !
فلتت يد جشّه و هي ترفع ذراعينها و تلفها على رقبة بشامه بهدوء ،
بعد دقايق !
جشّه: اليوم حطي لهم اكل بس و بكره تنظفين الاسطبل و الحصن !
وهج بحيره و هي تتلفت حول المكان: مكان الاكل وين؟
سحبها جشّه معه و هو يعلمها كيف تحط الاكل لهم و من وين
تجيبه ، و بوش تحط لهم مويه ( الاشياء الاساسيه يعني ) !
ابتسم جشّه بخفيف بعد ما سمع ضحكتها الخفيفه لما اكلت
البشامه الجزره الي عطتها اياها بدون ما تعضها او تسوي شي !
بعد ما خلصت امرها جشّه بأنها تدخل للداخل !
و بقى مع بشامه ، جشّه و هو يكلم بشامه بهدوء: حفيدة عدوي
مستحيل صح؟ بشامه صهلت !
جشّه بعصبيه: وش الي مو مستحيل ! قلت لك قبل و اعيدها مره
ثانيه ! بنت غيرك فحياتي ما بتدخل !
البشامه دفته من صدره مكان قلبه تحديدا ، و وقفت على رجولها الخلفيه !
جشّه: هو انا غبت ١٠ سنين و نسيتيني؟ حسافة ال١٨ سنه اجل !
انا راحمها بس ! ما مال هالقلب لغيرك !
دخلها و هو يدخل للداخل عند عهاد و ريناد الي مو مخليه وهج
تدخل و غاصبتها انها تقعد معها ومع عهاد !
سكتت وهج و هي تشتت انظارها ، فجأه حست بشي جامد بظهرها ! صرخت بخوف و هي تضم جشّه الي ماكان بينه و بينها غير
خطوه ! حط يده على خصرها و هي يقربها منه و يبعد راس البشامه للجهه الثانيه ، ويرفَع وهج للأعلى شوي و يرجع فيها خطوتين للخلف !
كانت رافعه رجولها عشان توصل لاكتافه ، و هو لاف يده على
خصرها و شادها له ، وجه وهج مخبى بكتف جشّه و ما يبين منه
شي ! كان يحس ان نبضات قلبه يسمعه الجمَيع من قوتها من زمان ما حضن احد بهالشكل تذكر ليلى وقت يحضنها ، حتى حضنها ماكان
كذا ، اما عن وهج كانت متوتره وهي بحضنه شالت يدها من رقبته
ونزلتها لأيده الي بخصرها وشالتها بخفيف وقالت بهمس خفيف:
أسفه ماحسيت بنفسي وخفت منه !
جشّه مارد و هو يسحبها من يدها و يدخلها المكان الي موجود فيه
البشامه ، اخذ بيدها الي ترجف و هو يحطها على راس بشامه و
يهمس بأذنها: اهدي و لا ترجفين ، اذا عطاك الامان مستحيل
يضرك ! وهج ثبتت يدهه على راس بشامه و هي تحاول تخفف من
رجفتها ، الي من التوتر ، و من الخوف !
جشه حط يده فوق يدها يساعدها بأنها تخفف رجفتها ، شكلهم
لطيف بشكل مو معقول !
فجأه حست براس البشامه يقرب منها و يحط راسه على كتفها ،
مسكت يد جشّه تلقائيا ، شد عليها بخفيف و هو يمسح على راس
البشامه بهدوء: و بهذي الحركه تثبت لك انها تحبك و مستحيل
تأذيك !
فلتت يد جشّه و هي ترفع ذراعينها و تلفها على رقبة بشامه بهدوء ،
بعد دقايق !
جشّه: اليوم حطي لهم اكل بس و بكره تنظفين الاسطبل و الحصن !
وهج بحيره و هي تتلفت حول المكان: مكان الاكل وين؟
سحبها جشّه معه و هو يعلمها كيف تحط الاكل لهم و من وين
تجيبه ، و بوش تحط لهم مويه ( الاشياء الاساسيه يعني ) !
ابتسم جشّه بخفيف بعد ما سمع ضحكتها الخفيفه لما اكلت
البشامه الجزره الي عطتها اياها بدون ما تعضها او تسوي شي !
بعد ما خلصت امرها جشّه بأنها تدخل للداخل !
و بقى مع بشامه ، جشّه و هو يكلم بشامه بهدوء: حفيدة عدوي
مستحيل صح؟ بشامه صهلت !
جشّه بعصبيه: وش الي مو مستحيل ! قلت لك قبل و اعيدها مره
ثانيه ! بنت غيرك فحياتي ما بتدخل !
البشامه دفته من صدره مكان قلبه تحديدا ، و وقفت على رجولها الخلفيه !
جشّه: هو انا غبت ١٠ سنين و نسيتيني؟ حسافة ال١٨ سنه اجل !
انا راحمها بس ! ما مال هالقلب لغيرك !
دخلها و هو يدخل للداخل عند عهاد و ريناد الي مو مخليه وهج
تدخل و غاصبتها انها تقعد معها ومع عهاد !
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا