رواية عشقت صعيدي الفصل الأول 1 بقلم ندى حمادة
رواية عشقت صعيدي الفصل الأول 1 بقلم ندى حمادة |
رواية عشقت صعيدي الفصل الأول 1 بقلم ندى حمادة
ندي بفرحه معقول مش مصدقه ي عمي هروح الصعيد وهبعد عن البيت وعن بابا
عمها شريف هو طيب جدا وبيحبها جدا
شريف اه ي روحي هنروح نغير جو وتتفرجي علي البلد
ندي حضنت عمها ومكنتاش مصدقه نفسها ابدا انها هتخرج من البيت لان بابها ديما بيحبسها ويمنع انها تخرج تتفسح في اي مكان
شريف يلا بسرعه البسي عايزين نلحق الطريق طويل 😍😍😍😍ندي حاضر حالا🌚🤭جهزت ندي لبسها وطبعا بعد ماعمها اقنع بابها انها تروح معاه
شريف وندي فالطريق ندي نامت من طول الطريق ولما وصلو كانت نايمه
شريف محبش يصحى ندى عشان كانت تعبانة ونايمه ونزل سلم علي الناس صحابو كبير البلد لما شاف شريف رايح يشيل ندي طلب منو. ان ابنو الكبير هو الا شيل ندى وادم راح شال ندى وطلها الاوضه عشان تنام بس وهي في حضنو حس بحاجه غريبه وراحه غريبه مكنش عايز يسبب البنت من حضنو ولما نزلها علي السرير هي فتحت عيونها براحه ونامت تاني وهو تاه في جمال عيونها وفضل كتير بصص عليها وبيقول انها ملاك نايم
نزل ادم وطول الوقت بيفكر في ملاكو النايم بعد شويه صحيت ندي واستغربت هي فين واي المكان ده وفين عمها خرجت من الاوضه وهي مش مركزه وخبطت في ادم وكانت هتقع من قوه ادم لكن ادم حضنها وهو استغل ده لانو حساس بيشئ غريب وهي في حضنو ندى تاهت في جمال ادم والاتنين فاقو من الموقف وندى وشها كان احمر من الكسوف وادم اعجب جدا بجمالها بعدين ندى سألتو هي فين وفين عمها وخدها ونزلها لعمها سلمت علي الناس واتعرفت عليهم وإلا هما الكبير علي الصقر ابو ادم واخو ادم امجد الصقر وهو اصغر من ادم ولا يشبه ادم ابدا
اخت ادم نور الصقر وهي اصغرهم
ولدت ادم متوفيه
عم ادم جابر الصقر وهو اصغر من ولده ولكنه يملك في قلبه الشر والحقد من نحايت اخيه ويريد اخذ المال والمنصب
مرات جابر هي تشبه جابر في شره
بنت جابر وهي فتاه جميله لكنها مثل ابها وامها واسمها صفيه
بنت جابر الثانيه وهي فتاه جميله جدا وطيبه القلب تختلف عن اهلها واسمها هنا
ابن جابر واسمه ماهر وهي مثل ابيه وامه🙆🏻♀️
تعرفت عليهم وكانو عائله جابر ينظرون اليها نظرات لم تفهمها ندى ابدا ولكنها قلقت وماهر ظل يتفحصها بطريقه بشعه ولاحظه ذلك ادم ولكنه لا يبين وندى كانت فرحانه جدا وطلبت من عمها انها تنزل تشوف البلد لكنه قال انو لازم الكبير يوافق وادم الصقر كمان وصدمت ندى من ذلك
يتبع...
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا