رواية طفلة العاصم الحلقة الحادية والعشرون 21 بقلم ندى أحمد
رواية طفلة العاصم الجزء الحادي والعشرون 21 بقلم ندى أحمد
رواية طفلة العاصم البارت الحادي والعشرون 21 بقلم ندى أحمد
رواية طفلة العاصم الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم ندى أحمد |
رواية طفلة العاصم الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم ندى أحمد
اصم بجدية: اخر مرة هسالك يا حور انتى سلمتى نفسك لفهد بأرادتك
حور هزت راسها بخوف بأنه ايوة
عاصم متملكش اعصابه و راح ماسك حور من رقبتها و بيبص فى عينها بغضب
حور بخوف : مش اقصد اللى فهمته يا عاصم انت فهمت غلط
عاصم بصلها نظرة اخرستها و باستحقار : انا على اد ما حبيتك على اد ما هدوق العذ*اب اللى حاسه منك
حور : عاصم والله افهمنى انا اقصد انى مكنتش بخاف من فهد لانه زى اخويا بالضبط مش اكتر
عاصم شد*ها من شعرها : انتى هتستعبطى يا رو*ح ام*ك
حور بدموع وهى مش عارفة تعمل ايه و مش مصدقة ان فهد يعمل كده فيها لأنها فعلا حسيت معه بالامان
عاصم بدا يته*جم عليها و يقرب منها اكتر
حور: عاصم بتعمل ايه ابعد عنى عيب مينفعش كده
عاصم و هو يتمدى اكتر و يحرك يده عليها بجر*اة: عيب و مينفعش ايه بالضبط و لا انتى متعودة على فهد يا رخي*صة
حور : انا مصدومة فيك بجد يا عاصم مصدومة حقيقى انك شايفنى كده و مش مصدقنى
عاصم : انتى ايه مش ناوية تبطلي كدب يا بت انتى ده الدكتورة قالت بنفسها و انتى لسه معترفة قدامى المفروض افهم ايه غير انك واحدة 🤬🤬
حور بصدمة اكتر ان عاصم كان بنسبالها كل حياتها ممكن يكون متعصب بس ده بيبين هو شايفها ازاى و ده اللى صدمها فيه
حور : مش انت شايفنى كده طلقنى
عاصم : مش هطلقك يا حور و هخليكى تتمنى ان الزمن يرجع بيكى علشان تتمنى نقطة من حبى ليكى و مش هتلاقى
حور بانهيار: انت ليه مش مصدقنى ليه مكدبنى انا بقولك الحقيقة فهد زى اخويا انا متأكدة محصلش حاجة
عاصم رم*ها على السرير و بص فى عينها و أنفاسهم مختلطة مع بعض
حور بدموع و هى بتبص لعاصم اللى الغضب واضح فى عيونه
عاصم بصلها و بعد عنها
عاصم : مش بحب اخد بواقى حد و لا بحب الحاجة السهلة و خرج من الأوضة و ساب حور منهارة و هى مش مصدقة كل اللى حصلها و عمالة تفكر و تسترجع كل حاجة
عاصم بات اليوم ده بره
و لما رجع كان معه كارما و هى حضنه
كارما دخلت أوضة حور شد*تها من شعرها
كارما : انتى يا حيو*انة قومى يلا كل ده نوم
حور : انتى بتعملى ايه و ايه اللى دخلك اوضتى
كارما : ديه يا حبيبتى شقة جوزى و انا حرة ادخل اى أوضة براحتى
عاصم دخل الأوضة وهو عارى الصدر : كارما فى ايه
كارما : يا حبيبى بقولها تقوم تحضر الفطار ليك
عاصم : طب تعالى يا قلبى عايزك و بص لحور : و انتى قومى يلا اسمعى كلام كارما
حور لسه هتتكلم
عاصم : انا على أخرى منك كلمة كمان و هربيكى من اول و جديد
حور قامت بدموع على المطبخ و هى سامعة صوت عاصم و كارما بيضحكوا
فجأة الباب خبط
حور فتحت الباب
حور بصدمة : فهد 😳
يتبع..
لقراءة الفصل الثاني والعشرون اضغط علي : (رواية طفلة العاصم الفصل الثاني والعشرون)
لقراءة باقي فصول الرواية اضغط علي : (رواية طفلة العاصم)