رواية اغتصاب زوجة الحلقة السادسة 6 بقلم رشا محمد
رواية اغتصاب زوجة الجزء السادس 6 بقلم رشا محمد
رواية اغتصاب زوجة البارت السادس 6 بقلم رشا محمد
رواية اغتصاب زوجة الفصل السادس 6 بقلم رشا محمد |
رواية اغتصاب زوجة الفصل السادس 6 بقلم رشا محمد
عمته : الأمر ميستناش أكتر من كدا ياولدي هستناك
الصبح ان شاء الله
حمزة : حاضر يا عمتي هجيلك الصبح ان شاء الله
قام حمزة حضر نفسه وحضر شنطة صغيرة ياخد فيها
كام غيار لزوم القاعدة عند عمته
غير ملابسه وأخذ شنطته وخرج من غرفته وذهب
لغرفة الحاجة نعيمة ودق الباب وسمحت له بالدخول
دخل حمزة الغرفة وأول م رأته قالت :
ايه دا ياولدي أنت خارج دلوقت ؟
حمزة : أيوه يا حاجة عمتي كلمتني وقالت إنها عيزاني
الحاجة نعيمة : ودي عيزاك ف ايه ياولدي هي مش
سافرت وعاشت مع جوزها ف مصر وارتحنا منها
حمزة : يا حاجة دي عمتي أخت الحاج الله يرحمه من
ريحته مينفعش تحتاجني ومتلاقنيش
الحاجة نعيمة : م عندها ولدها تشحططك أنت ليه رايح
جاي ؟!!
حمزة : معرفش يا حاجة عيزاني ليه وزي م قولتلك
مينفعش تحتاجني وأولها لاء
الحاجة نعيمة : وهي الحكاية متسناش للنهار ياولدي؟
امشي الصبح بالنهار أحسن
حمزة : معلش يا حاجة هي قالت عيزاني الصبح فلازم
اتحرك من دلوقت عشان ألحق أكون عندها الصبح
الحاجة نعيمة : هي عمتك كدا ميجيش من وراها إلا
الشر ووجع القلب كنت مرتاحه منها
حمزة : عن اذنك يا حاجة عشان ألحق ولو احتجتيني
رني ع المحمول بتاعي هتلاقيني عندك طوالي
وباس ايدها وخرج من الغرفة ونزل ركب سيارته
وسافر ووصل بالميعاد كما طلبت منه عمته
دخل الفيلا بتاعت عمته وجدها تجلس بالجنينة راح
عندها وسلم عليها أخدته بالحضن وقالت :
عمرك م اتأخرت عليا ياولدي زي أبوك الله يرحمه
كلك هو طالع شبه أبوك ياحبيبي ف كل حاجة
ربنا م يحرمني منك ابدااااا
حمزة : مالك يا حاجة قلقتيتي عليكي خير ان شاء الله؟!
عمته : ارتاح يابني الأول ولينا كلام كتير سوا
حمزة : مش مرتاح يا عمتي إلا لما اطمن عليكي ونظر
حوله كأنه يبحث عن شئ ثم قال :
أومال ميرال فين يا عمتي ؟ ويزن كمان فين ؟
عمته : م دا يابني اللي عيزاك فيه
حمزة : قلقتيني يا عمتي خير مالهم ميرال ويزن
وكمان شايف صحتك ف النازل ومش هعرف ارتاح غير
لما أفهم في ايه ؟!!
عمته : شوف يابني ... من ساعة م جوزي توفي الله
يرحمه والدنيا بقت مقلوبة ...
يزن مبقاش يقعد ف البيت ابداااا وعلي طول سهران
ف أماكن وحشة يابني وضيع أكتر من نص ثروة أبوه ع
الكباريهات والشلة اللي ملموم عليها ومش بيروح
الشركة خااالص لحد م خلاص هتروح مننا
وكله دا كوم واللي ميرال فيه كوم تاني
حمزة : خير يا عمتي ؟!!
عمته : ميرال حالها مبقاش عاجبني خااالص يابني
أنا اللي دلعتها زيادة عن اللزوم والمرحوم مكنش بيرفض
لها طلب بتخرج كتييير وبتسهر لمتأخر ومش بتسمع
كلامي خااالص واخوها مش فايق لها خااالص
ولا فايق لنفسه وأنا مبقتش قادرة اشيل حملهم
لوحدي ... عشان كدا يابني كلمتك تجيلي
عيزاك يابني تلحق ولاد عمتك عيزاك تساعدني يابني
بص يابني اللي أهل زمان قالوا أخطب لبنتك ولا
تخطبش لابنك وأنا عيزاك تتجوز ميرال
حمزة باندهاش : اه آاااا...
عمته : متندهش يابني ... أوعي تكون فاكر ان مش
مش حاسة بمشاعرك ناحيتها من زمان من وأنتم
صغيرين !! ايوه يابني متستغربش ان حاسة بك
وأنا مش هلاقي لبنتي أحسن منك يصونها ويحافظ
عليها
ولا أنت يابني مشاعرك اتغيرت من ناحيتها ؟!!
حمزة : ااا... بصراحة يا عمتي أنا عمري م اتمنيت حد
غير ميرال
أنا بس متفاجئ بكلامك لكن عن نفسي دا اليوم اللي
كنت بتمناه
عمته : يبقي أنت كدا طمنت قلبي يابني
ثم بدأ عليها التعب وامسكت رأسها
حمزة : مالك يا عمتي فيكي ايه
عمته : متقلقش يابني أنا كويسة بس وصيتك
يزن وميرال يا حمزة
حمزة : متقلقيش يا عمتي أومال هما فين ؟!!
عمته : أكيد لسه نايمين يابني م هما كل ليلة
سهرانيين ويناموا لمتأخر
حمزة : متقلقيش يا عمتي ان شاء الله كل حاجة هتتغير
عمته : يارب ياحبيبي يعينك علي اللي شيلتهولك
حمزة : تعالي يا عمتي ندخل جوا ونصحيهم عشان
نفطر كلنا سوا
عمته : تعالي يابني عشان كمان اخد علاجي ويمكن
يصحوا يفطروا معانا
حمزة سند عمته من ايدها وادخلها الفيلا واجلسها
ثم التفت علي صوت : يا دادااا....ياداداااا
مشوفتيش الفون بتاعي
ثم ثبت بمكانه عندما رأي ميرال تنزل السلم وهي
ترتدي شورت وبادي كات وشعرها ينسدل علي ظهرها
تقع منه خصله علي وجهها وصدرها يتضح عليها
علامات النوم فُتِن بها للوهلة الأولي وظل يتفحصها
حتي دخل عم محمد السواق : حضرتك عايزة احضر
العربية دلوقت يا هانم؟!!
ميرال : لا ياعم محمد كمان ساعة
عم محمد : تمام يا هانم
حمزة بغضب وصوت جهوري : ميرااااال
ميرال برعب : ايه دا خضتني أنت بتزعق كدا ليه؟!!
حمزة : وأنت ايه اللي أنت عملاه ف نفسك دا !!
وازاي تنزلي من أوضتك بالشكل دا وتكلمي كمان
راجل وأنت كدا ؟!!
ميرال : وأنت ايه اللي جابك دلوقت وجاي ليه اصلا!!
حمزة : م أنت قليلة الزوق صحيح هقول ايه !!
ميرال : ابعد كدا عني خليني ادور ع الفون بتاعي
ولسه هتسيبه وتمشي شدها من ايدها وجرجرها
علي أوضتها
ميرال : سيبني يا حي___وان ايه اللي أنت بتعمله دا!!
ادخلها حمزة الغرفة وأغلق الباب ثم ضر___بها بالقلم
وقال بغضب : أنا حي_____وان يا حي____وانه؟!!
قدامك عشر دقايق تلبسي حاجة زي الناس وتنزلي
عشان نفطر ولو اتأخرتي مش هيحصل كويس ولو
اللي حصل دا اتكرر تاني متلوميش غير نفسك
ميرال لسه هتعلي صوتها نظر لها حمزة بغضب
وقرب منها وقال : لما تيجي تكلميني صوتك ميعلاش
فااااااهمة ؟!!! ... ردي عليا
ميرال : فاهمة ....
تركها حمزة وخرج من الغرفة ورزع الباب وراه
ثم ذهب لغرفة يزن وخبط ولكن لم يرد عليه يزن
فتح الباب ودخل وجده نائم
فتح الستائر وفتح الشباك وشال الغطاء من عليه
وقال : يالاااا قوم عشان نفطر
يزن : أنت مبتفهمش؟!! مش شايفني نايم !!
صحيح معنكش د__م بقلمي رشا محمد
اطلع برا يالاااا وسيبني أنام
حمزة بغضب : أنا مش هحاسبك ع اللي قولته وهعديها
بمزاجي لكن لو مقومتش حالا وغيرت ونزلت عشان
نفطر مش هيحصل كويس
يزن : هيحصل ايه يعني ؟!!
أنت جاي هنا تهددني ؟!!
اطلع برا بقولك وخد الباب ف ايدك وسيبني أنام
حمزة اقترب منه وشده من رجله وجرجره
وادخله حمام الغرفة ووضعه بالبانيو وفتح المايه عليه
يزن : أنت مج__نون يابني ابعد عني
حمزة : عشر دقايق لو منزلتش هجيلك أنا اجيبك
وبراحتك بقي
ثم تركه وخرج( بقلمي رشا محمد ) ونزل عند عمته
حمزة : أنت ازاي كنتي ساكتة ع اللي هم فيه دا؟!!
دول مشافوش بربع جنيه تربية ... لامؤاخذة يا عمتي
عمته : كان عندي أمل يابني ربنا يهديهم لما يشفوني
كدا لكن قلبهم قسي عليا يابني
وبعد قليل التفت علي ميرال تنزل السلم ترتدي
فستان كات يصل لركبتها وشعرها ينسدل علي ظهرها
ذهب لها حمزة مسرعا واخذه من يدها وادخلها غرفتها
حمزة : أنا بقولك البسي حاجة زي الناس مش اقلعي
ميرال : وأنت بقي أعمي .. مش شايف ان غيرت ؟!!
حمزة : أولا لما تكلميني تكلميني ب أدب
بدل م اعلمك الأدب
ثانيا اللي أنت عملاه دا مينفعش تظهري بيه قدام حد
أنت مفيش عندك حيااء؟!!
ميرال تنفخخخخ : وأنت ب أي حق تقولي البس ايه
وملبسش ايه ؟!!!
حمزة : بصفتي ابن خالك ..
ميرال : وهو من امتي ابن الخال يتحكم ف بنت عمته؟!!
حمزة : من أول م تبقي خطيبته
ميرال بغضب : نعممممم!!!!
خطيبته !!! بقلمي رشا محمد
أنا خطيبتك أنت !!
ليه حد قالك ان اتعميييت دا علي جث___تي
أتجوز واحد زيك
شكلك اتج___ننت
امشي اطلع برااا أوضتي وبرا الفيلا خاالص
ومش عايزة أشوف وشك دا تاني
حمزة نظر بعينيها بغضب وظل يقترب منها وهي ترجع
للخلف حتي لم يعد مكان تذهب له أصبحت تسند
علي الحائط اقترب منها حمزة أكثر حتي لم يعد يفصل
بينهما انش واحد خلع التي شيرت بتاعه
واقترب منها حتي لم يعد بينهما حتي الهواء رفع يديها
لأعلي وامسكهما بيده واليد الأخري علي خصرها
تضمها اليه قرب انفاسه من رقبتها بحيث احست
حرارة انفاسه تلفح رقبتها اغمضت هي عينيها تشعر
بمدي قربه منها وهمس ب أذنها وقال :
أنت بتاعتي ومش هتكوني لغيري ولو مكنش في
احساس ليا جواكي مكنتيش هتبقي دايبة بين
ايديا زي م أنت مستنيه مني دلوقت ان ابوسك والمسك
يتبع...
لقراءة الفصل السابع اضغط على : (رواية اغتصاب زوجة الفصل السابع)
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اغتصاب زوجة)