رواية أريد الحياة الحلقة السابعة والعشرون 27 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة الجزء السابع والعشرون 27 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة البارت السابع والعشرون 27 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة الفصل السابع والعشرون 27 بقلم منى أحمد |
رواية أريد الحياة الفصل السابع والعشرون 27 بقلم منى أحمد
معاذ مسافت السكه
راح ل حوريه واخدت فرولايه وراحت المستشفي
كشفت
معاذ راح ل حوريه وراحوا المستشفي والدكتور اخد حوريه ع جنب قلها الحجه تقريبا عندها كان*سر في المعده ولازم نعمل منظار نتأكد
حوريه ب صدمه بتقول اي يا دكتور
الدكتور أنا بقول بس لازم نتاكد لأن الأعراض إلي قالتها مع الاشعه بيقول كدا لازم نتاكد
حوريه فراولتي معدتك فيها التهاب ولازم نعمل منظار نطمن
فرولايه ب اعتراض لا وودوني بيتي
حوريه فضلت تحاول معاها ولكنها رفضت
معاذ وصلهم طلعتها ونزلت معاذ أنا عايزة اروح البحر
راحت البحر وقالتله امشي أنا هبقي كويسه
عمل نفسوا مشي ولكن ادسا قريب منها
حوريه بدأت تنهار يااارب لي كل دا كل حاجه بحبها بتروح مني كدا لي وفضلت تتكلم وتشكي
معاذ عينيه دمعت ياااه ل الدرجه دي وبعدين مشي
اليوم عدي وتاني يوم حوريه جت تروح الشغل
جيه تدخل الحارث وقفها
انتي يا انسه حوريه ممنوع تدخلي هنا
حوريه ب استغراب انت عليا
الحارس ايوا انتي خلاص اتفردتي من الشغل
مازن بيه أمر ب كدا ومرتبك اهو يلا امشي من هنا
حوريه اخدت الظرف ومشيت ع البحر
قلبي بيوجعني أوي ليه الخبطات بتيجي ورا بعض ااااه يا قلبي إلي بيوجع ومش عارفه اعمل اي بحاول اتماسك بس صعب عليا اوووي لازم اصبر بس ليه يا مازن عملت كدا ل الدرجه دي أنا وحشه لي عملت كدا أنا فقدت الثقه في الكل افتكر اول يوم عرفتك في وجبتلي الفون دا ربنا بعتك ليا وبعدين مشيت فعلاً كلنا فتره في حيات بعض دمعت بس مسحت دموعها ومشيت بس راحت عند مريم
فتحلها الدكتور جاسر
اتفضلي يا حوريه مريم قافله علي نفسها بقالها يوم ولا بتاكل ولا بتشرب
حوريه لي
الدكتور جاسر . ما انتي عارفه إلي فيها يا حوريه طلعت عندها ودخلت لقتها نايمه
حوريه مريومتي اصحي مرييبم قومي
مريم ب نوم هاااممم هقوم اهو
انتي جيتي لي
حوريه يعني امشي وضحكت
مريم لا لا
حوريه عامله اي يا مريومتي
مريم ب تصنع كويسه اوي ومبسوطه
حوريه يارب ديما اي رأيك نخرج
لا أنا هعزمك ع حسابي يا ستي وهنتبسط
لبست مريم ونزلت هي وحوريه
حوريه مش هتقولي ل جاسر
مريم لا اكيد في مكتبه يلا ملكيش دعوه
خرجت هي وحوريه وجابوا اكل واتمشوا ع البحر واشتروا هدوم وخرجت مريم من المود إلي كانت فيه
حوريه بصت في الساعه نهار سووووود اتاخرنا اوي
الدكتور جاسر نهارها اسود هي راحت فين دا انا هربيها
يتبع...
لقراءة الفصل الثامن والعشرون اضغط على : ( رواية أريد الحياة الفصل الثامن والعشرون )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أريد الحياة )