رواية حب عبر السوشيال ميديا الحلقة السادسة والعشرون 26 بقلم نورا محمد
رواية حب عبر السوشيال ميديا الجزء السادس والعشرون 26 بقلم نورا محمد
رواية حب عبر السوشيال ميديا البارت السادس والعشرون 26 بقلم نورا محمد
رواية حب عبر السوشيال ميديا الفصل السادس والعشرون 26 بقلم نورا محمد |
رواية حب عبر السوشيال ميديا الفصل السادس والعشرون 26 بقلم نورا محمد
اريج بتلاعب : ممكن ارد انا دا حاجه تخصني
محمد معترضتش ظن أنها ستقوم برفضه
اريج بجديه : طبعا يوسف دا اخويا الكبير رغم صغر سنه لكن دايما سندي مكانش اخو جوزي وحتي لما محمد طلقني بقي يدعمني وهو كمان إلى جابلي الشقه ووفرلي شغل كمان يوسف دا اخويا حبيبي كلمة شكرا قليله عليك
يوسف بحب اخوي: في شكر بين الاخوات
اريج ابتسمت: مكه اختي الكبيره برضو ما انا اصغر وحده يا جماعه أو اقصر مش هتفرق تعالى في حضني ربنا بيحبني علشان اتعرفت عليكي
مكه وهي بتحضنه : انا بحبك اووووي
اريج بتكمله: محمد بقي شخص طيب جدا رغم أن عصبي ومتهور شويه وهي تنظر ليه ولا كتير متهور كتير
لكن حنين اوووي هو بس مشكلته مش بيواجه بيشيل وممكن عادي ياخد فكرة غلط عنك ويتعامل معاك على اساس دا بس لما بيعرف الحقيقة ممكن يعمل ايه حاجه علشان تسامحه وانا اتأذيت منه كتير بس انا عارفه انه اكيد مجبور وانا سامحته
محمد اكتفي بابتسامه مهزوزه
اريج وهي تنظر لاحمد: أما بقي الاستاذ احمد فدا بقي عوض ربنا ليا
محمد بحده وغيره وجنون: ننننننننعم
اريج بعصبية: محمد انا سامحتك اه لكن اي تدخل منك مش هسمح
محمد كان شايط من الغضب لكن مستني ردها ومش عارف اريج ناويه على ايه
اريج ببرود : انا موافقه اتجوزك يااستاذ احمد
احمد بفرحه قرب مسك ايديها اريج انتفضت
اريج : لو سمحت انت اجنبي عني
عند محمد لما سمع ردها هرب أو مشي قبل ما يعمل حاجه يندم عليها وهو عارف قد ايه اريج عنيده وعصبيه رغم أنها بتستحمل كتير وتعذر لكن مبتنساش الاذيه وهو إلى عمله كتير شك وضرب واهانه و خيانه ايو قربه من نوران علشان يحميها لكن هي متعرفش ونار الغيره كانت بتاكلها كان المفروض يصارحها لكن هو معترف أن نوران قدرت تدخل الشك جواه وفعلا خسر حب حياته
محمد دخل البيت وقعد بتعب على اول كرسي يقابله
ماما محمد بفضول: فين اريج يا محمد
ويوسف : مكه اطلعي ارتاحي
مكه هزات رأسها وطلعت
يوسف بحزن: اريج اتقدملها احمد وهي لاسف وافقت
مامت محمد بصدمه: ايه مش معقول ثم نظرت لمحمد بابتسامة حزن ياريت تكون ارتاحت قولتلك قبل كدا هتخسرها كانت نعم الزوجه هي تستاهل كل خير واحمد هيقدر يسعدها
محمد عيونه اتملت بالدموع
يوسف بحزن على اخوه:ماما محمد تعبان ومش ناقص
مامت محمد فتحت دراعاتها لمحمد
ومحمد داخل فى حضنه وكل حصونه وقعت وأطلق السراح لدموعه
محمد بدموع : انا حاسس اني روحي بتتسحب مني انا بحب اريج يا ماما هي ممكن تكون لغيري انا موت فيها انا ممكن اعمل اي حاجه علشان ترجعلي
مامت محمد بحنيه: لو بتحبها سيبها تعيش
محمد بانكسار: انا اعتذرت منها وبوسة رجلها كمان وقالتلي أنها بتحبني دي حتي بتعدد الايام وهو بيمسح دموعه تعرفي قالت ايه بقالنا بعاد اربع شهور ويومين و٨ساعات وقالت كمان أنها سامحتني طيب ليه مترجعش ليا وقوليلها ياماما هي بتحبك وانت يا يوسف بعد وقرب من اخوه ومسك أيده
محمد بانهيار:يوسف انا اخوك واريج بتعتبرك اخوها قولها اني بحبها وقولها اني مقدرش اعيش من غيره قولها توافق ترجعلي
يوسف بدموع هو كمان ضم اخوه: ربنا كبير وان شاء الله تتجمعوا تاني تفائل خير
يوسف سند محمد على اوضته ووضعه على سرير
محمد نام أو فقد الوعي هروبا من الحياه
بلاش تعليق هادم والتأخير بسبب ظروف شغلي 🥹🥹
يتبع...
لقراءة الفصل السابع والعشرون اضغط على : ( رواية حب عبر السوشيال ميديا الفصل السابع والعشرون )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية حب عبر السوشيال ميديا )