رواية أريد الحياة الحلقة الحادية والأربعون 41 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة الجزء الحادي والأربعون 41 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة البارت الحادي والأربعون 41 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم منى أحمد |
رواية أريد الحياة الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم منى أحمد
وبعد نقاش خلص الاجتماع خرج ماذن من الشركه وركب عربيته وكان بيسوق ب سرعه كبيره راح علي البحر ووقف وحاطط ايديه في جيوبه وكانت دماغه مشغوله
عند حوريه معاذ انت بالغت شويه .. معاذ /ادايقتي يعني
حوريه لا ولا يهمك أنا ماشيه
معاذ استني اوصلك حوريه / لا شكرا خرجت حوريه وراحت ع البحر وب الصدفه لقت ماذن واقف هناك
حوريه اول ما شافته راحت جنب منه ووقفت
ماذن انتبه أن في حد جنبه اول ما بص لقاها حوريه ازيك يا حوريه اخبارك
حوريه اخبارك يا مازن بيه
ماذن معقول جيه من غير حبيبك اكيد هيقلق عليكي روحي امشي
حوريه لا اصل أنا مستاذنه منه وهو بيوثق فيا ف مش محتاجه يعني
ماذن اممممم صح فكرتني اخبار فرولايه اي
حوريه دمعت ربنا يرحمها توفت
ماذن امال انتي دلوقتي عايشه مع مين
حوريه لوحدي معاذ جابلي بيت وجبلي شغل بعد ما فروايه ماتت مش زي ناس طردتني في عز ضعفي ووحدتي
ماذن داس ع قبضت أيده وقالها مش محتاج ابرر عن ازنك
ركب عربيته وساق ب أقصي سرعه وهو مدايق جدا اه لو تعرفي إلي حصل بس خلاص مش محتاج اوضح
حورييه دموعها نزلوا وبعدين افتكرت أن سيبه مريم في البيت لوحدها
عند مريم قاعده وكل شويه تمسك تبص في فونها ملقتش مكالمات
عند جاسر يارب يكون البيت عجبك
البنت شكرا ليك اوي بجد
جاسر اسمك اي
البنت اسمي نور
عاشت الاسامي لو احتجتي اي. حاجه رقمي معاكي يا نور استاذنك
جاسر في عربيته اااه يا مريم كل ما اقرب منك بتعملي حاجه تخليني ابعد تاني بس انا مكنش لازم اعمل كدا رجع جاسر البيت وفضل بنادي ع مريم ملقاش حد موجود
رن ع حوريه وسألها عن مريم
حوريه جاسر انت زودتها مع مريم مكنش يصح الي عملته دا هي نفسيتها تعبانه
جاسر هي عندك
حوريه اه
جاسر ابعتي اللوكيشن عشان عايز اتكلم معاها
عند مريم كانت قاعده وحطه أيدها ع خدها لقت الباب بيخبط فتحت لقته جاسر سابته ودخلت
مريم جاي لي هاااا جاسر أنا عايزة اتطلق
جاسر انتي بتقولي اي يا مريم مفيش الكلام دا وانا يتأسف ليكي انتي متعرفيش أن في روح ماتت بسببي لما اجلت عمليه الراجل دا عشانك لما كنت قلقان عليكي مات في اليوم إلي زعقت فيكي انتي لو تشوفي بنته الوحيده وهي بتعيط ع ابوها ف زعلت وعملت كدا وانا اسف
مريم وانا مش هرجع معاك يا جاسر
جاسر انتي شايفه كده يا مريم
مريم ايوا
عند معاذ
يتبع...
لقراءة الفصل الثاني والأربعون على : ( رواية أريد الحياة الفصل الثاني والأربعون )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أريد الحياة )