رواية أريد الحياة الحلقة الثامنة والأربعون 48 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة الجزء الثامن والأربعون 48 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة البارت الثامن والأربعون 48 بقلم منى أحمد
 |
| رواية أريد الحياة الفصل الثامن والأربعون 48 بقلم منى أحمد |
رواية أريد الحياة الفصل الثامن والأربعون 48 بقلم منى أحمد
راحت حوريه البيت وماذن مراقبها ب العربيه بتاعته لحد ما وصلت وكانت منهاره
حوريه ب تعب نامت وهي دموعها ع خدها بس ابتسمت من القبله الي ادهالها ماذن
حوريه انتي بتفكري في اي هو جرحني مش بسهوله انسي كل حاجه وانا مبحبوش نامي نامي بكرا يوم خطوبه خلينا نخلص
حوريه انتي بتفكري لفي اي هو جرحني مش بسهوله انسي كل حاجه وانا مبحبوش نامي نامي بكرا يوم خطوبه خلينا نخلص
يوم الخطوبه الصبح حوريه راحت الجامعه وجيه تخرج شافت ماذن
حوريه ماذن انت بتعمل اي هنا
ماذن عايز اتكلم معاكي في حاجه ضروري
حوريه انا مش فاضيه عدي خطوبهخ عايزة اجهز
ماذن حوريه انتي بتتهربي انتي بتحبيه اصلا مش باين كدا انا فاهم وانتي فاهمه
حوريه ب مقاطعه بحبه يا ماذن اما انا هتخطب ليه لييي
ما علينا عايز اقولك حاجه
حوريه انا مشغوله سلام وسابته ومشيت وهي بتتالم جا الليل وقت الخطوبه حوريه كانت زي الاميره لابسه دريس ابيض وحجاب ابيض ومكياج خفيف اظهر جمالها
ماذن جا اخدها وانكجها
عند جاسر ومريم
مريم اانا عايزة اروح احضر خطوبه صحبتي
جاسر لا مفسش مروح
مريم انت طليقي ملكش حق تتحكم فيا
جاسر منا هرجعك دلوقتي
مريم بعينك
جاسر هتشوفي انا هجهز وهروح انا وانتي كمعاذ صاحبي نسيتي ولا اي
مريم وانا مالي تروح معايا لي
جاسر قرب منها وهمس براحتي
في الخطوبه وكان ناس كتير وطبقه راقيه بقي حوريه كانت متوتره ولكن كان في بت بتبصلها ب نظره حقد وحزن في نفس الوقت
حوريه ميلت ع معاذ دي مين يا معاذ
معاذ دي الي كان عايز يدبسني فيها جدي
حوريه شكلها بتحبك
تحبني اي دي عيله 18 سنه اتجوز اي
حوريه افتكرت ماذن لما كانت في الثانوي
وريخ ب نشوفيه معاذ متقول كدا وهو مش ب السن مش عشان عندك عقده من الارتباط متجبش اللوم عليها
معاذ وطي صوتك مالك انفعلتي كدا لي
كله بيرقص ويهيص وجت حوريه تضرب عينها لقت ماذه داخل ومانكج واحده
حوريه ادايقت جدا ازاي يعمل كدا منافق
ماذن كان انيق جدا ولكن عينيه كان فيهم حزن دفين
مروه ب همس دي العروسه الي حكتلي عليها مره لما كنت مدايق اهي خطبت
ماذن ب همس اسكتي عشان مولعش فيكي
سلم ماذن ع معاذ الف مبروك وعقبال الليل الكبيره
ماذن ل حوريه الف مبروك يا عروسه حوريه الله يبارك في حضرتك
مره ب مياصه الف مبروك انتي بقي حوريه
حوريه ايوا انا هي وابتسمت
مروه وهي ماسكه ايد ماذن يلا يا مزونتي
حوريه كانت بتغلي
ماذن همس ل مروه استني انا رايح مشوار وجاي
ماذن رن ع نورة ام حوريه
ماذن اجهزي في دققتين جي اخدك
نوره ب استغراب فين
هحققلك امنيتك يلا بسرعه
جهزت نوره وهي مندهشه وعندها فضول
عدا ماذن ع نوره واخدها بسرعه ب عربيته
بعد ما وصلوا نوره ب صدم
يتبع...
لقراءة الفصل التاسع والأربعون على : ( رواية أريد الحياة الفصل التاسع والأربعون )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أريد الحياة )