رواية أريد الحياة الحلقة السابعة والخمسون 57 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة الجزء السابع والخمسون 57 بقلم منى أحمد
رواية أريد الحياة البارت السابع والخمسون 57 بقلم منى أحمد
 |
| رواية أريد الحياة الفصل السابع والخمسون 57 بقلم منى أحمد |
رواية أريد الحياة الفصل السابع والخمسون 57 بقلم منى أحمد
ماذن أنا كنت عايزة افاتحكم ف موضوع يخصني أنا ومروه
كانو بيفكروا يا ترا موضوع اي إلي يخصهم
ماذن بيقطع تفكيرهم
انا بحب مروه وعايزة اتجوزها يا عمي
صديق حازم ب صدمه دا شرف ليا يا ابني
بص ل مروه انت موافقه يا رورو
مروه ب توتر ايوا يا بابي أنا بحب ماذن وهو بيحبني ومش هنلاقي احسن منه
حازم بص ل ماذن وكأنه بيقولي انت ف عقلك يابني لانه عارف ان مروه مدلله زيادة عن اللزوم خلص العشاء
وماذن طلع يرتاح بص ف الفون لقي حوريه رنه
ماذن كان مدايق جداً حوريه لو سمعت الخبر هتتدمر خالص اعمل اي بس مروه ملهاش ذنب ف الي حصل ولازم اساعدها
عند حوريه كانت مبسوطه جداً وكان الروح ردت فيها قاعده بتتخيل حياتها هي وماذن
حوريه رنت تاني لأنها كانت حبه تتكلم معاه
ماذن الووو
حوريه ازيك يا ماذن اخبارك
ماذن ازيك يا حوريتي
حوريه اتكسفت كنت حبه اشكرك ع الورد والشوكولاته
ماذن لو طلبتي عيوني مش هيغلوا عليكي
حوريه مش مصدقه نفسها اي دا ماذن اول مره في حياته يقولها كلام حلو ونفسها فيه
حوريه احمم وضحكت وبتقول شكراً
ماذن هتطلعي امتى من المستشفي
حوريه أنا بقيت تمام بكرا هاخد تقرير وهطلع
ماذن أنا هجيلك تمام
حوريه تمام
ماذن تصبحي ع خير يا اجمل حوريه
حوريه ب ابتسامه وانت من اهل الخير
عند نوره كانت زعلانه علي حوريا وهل فعلا حازم لسا عايزها عشان كدا رجع ولا رجع عشان حاجه تانيه
عند مريم وجاسر
مريم ب الم جاااااسر الحقني مش قادرة ف الم رهيب
جاسر مالك يا حببتي مالك فيكي اي يا قلبي
مريم ب عياااط مش عااارفه بتطني بتقطعني وعااايزة ارجع
جاسر سندها واخدها الحمام وقالها البسي نروح المستشفي
مريم مش لازم
جاسر يلا يا مريم بقي بلاش عناد
ف المستشفي
جاسر ب قلق مالها مريم يا دكتور
الدكتور
يتبع...
لقراءة الفصل الثامن والخمسون على : ( رواية أريد الحياة الفصل الثامن والخمسون )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أريد الحياة )