رواية عريس على ما تفرج الفصل التاسع 9 بقلم سحر سمير نصار

رواية عريس على ما تفرج الحلقة التاسعة 9 بقلم سحر سمير نصار
رواية عريس على ما تفرج الجزء التاسع 9 بقلم سحر سمير نصار
رواية عريس على ما تفرج البارت التاسع 9 بقلم سحر سمير نصار
رواية عريس على ما تفرج الفصل التاسع 9 بقلم سحر سمير نصار

رواية عريس على ما تفرج الفصل التاسع 9 بقلم سحر سمير نصار

اسلام كان بيسوق العربيه بسرعه وهي تعتبر مش حاسه ب حاجه من اللي حواليها 
 ‏اسلام وقف العربيه فجاه و قف العربيه 
 ‏اسلام بحده بدء يضرب فيها و يشتم فيها و هي مش قادره تقاومه و لا حتي تتفادي ضربه كانت زي الجثه مش بتتحرك 
 ‏اسلام فضل يضربها لغايه ما أيده كلها بقت عباره عن دمها 
 ‏قام و قف برا العربيه 
 ‏اسلام بحده : مش انا اللي يتلوي دراعي مش انا اللي اترفض و كله بسبب بنت الكلب اللي في العربيه انا هخليها تتمني الموت 
 ‏قعد وقت بيحاول يهدي فيه و في نفس الوقت نزلت دمعه من عينه بيفتكر فيه حياته 
 ‏فلاش باك 
 ‏كان انسان عادي و بسيط بيشتغل في محل بسيط تبع الاحذيه كان بيبع و يكسب و كان صاحب المحل بيحبه  كان بيعتبره ابنه  ‏شاف واحده اتملكت قلبه و حبها و كانوا بيتقابلوا و بيخرجوا من ورا اهلها و عايشين 
 ‏لحد ما هو قرر أنه يتقدم لها أتقدم لها و اتجوزو و عاش معاها اسعد ٣ سنين في حياته ربنا كرمه و ساهم في مصنع و بقي مديره و حالته بدءت تتحسن و ربنا رزقه بأطفال اياد و حور و علي اللي ملوا عليهم البيت
 ‏و في يوم رجع من البيت و كان الاطفال نايمين و شاف الصدمه 
 ‏كانت مراته بتتكلم مع واحد في التليفون 😳😳
 ‏كانت بتضحك بمياصه و بتدلع في الكلام و بتقوله اسكت ل جوزي يعرف و بتتفق تقابله
 ‏هو مقدرش يستحمل الدم جري في عروقه و قتلها 
 ‏و المحامي طلعه براءه و اعتبروا القضيه قضيه شرف و عرض بعد ما فتح تليفونها و لقي محادثاتها معاها و الأمر كان متطور لدرجه انها كانت بتبعت له صورها ب لبس البيت و بشعرها و بلبس مكشوف
 ‏خرج من السجن و خد الاولاد و سافر و اشتغل في الممنوع أي شئ ممنوع يشتغل فيه اثار و سلاح و مخدرات حتي الادويه بقا بيتاجر فيها و بيقلل مفعولها 
 ‏لغايه ما كبر و فتح شركه باسمه و شركته بقت من أشهر الشركات في الوطن العربي و كله مجرد ستار علشان ينفذ فيه جرايمه من غير ما حد يحس بيه من قتل بقا ل نصب ل سرقه 
 ‏و عن حياته العاطفيه ف بيكره الستات كره العمي كان بيجوز بنت و لازم تكون مقطوعه من شجره بحجه انها هتربي ولاده يقعد يعذبها و في الاخر يقتلها بعد ما ينتقم فيها من مراته 
 ‏كانه بيشوف اي وحده ست اتجوزها مراته اللي خانته و كان بيعذبها بكل الطرق و ياوليها اللي تقع تحت أيده 
 ‏لانه في وقت انتقامه اعمي عن كل حاجه 
 ‏باك 
 ‏كان بيعيط لانه عمره ما توقع أنه في يوم هيبقي كدا دا كان بيعشق و يحب بس لما داق الخيانه بقا قاتل و سفاح
 ‏و بقا عذاب ل اي واحده تدخل حياته 
 ‏مسح دموعه وهو بيفتكر سحر 
 ‏طلع جري علي العربيه وهو بيشوفها سايحه في دمها 
 ‏بقا مش عارف يتصرف ازاي 
 ‏ساق العربيه بسرعه و رجع الفيلا 
 ملئ البانيو مايه سخنه و حط فيها معقم للجروح 
 ‏و بدء يحطها بلبسها في البانيو حاول يفوقها كتير و مناخيرها كانت بتنزف لدرجه انه شك أن مناخيرها انكسرت 
 ‏بدء يوقف النزيف و يفوقها
 ‏فاقت بصدمه علي اللي هي فيه 
 ‏هو شافها و اتاكد انها فاقت و سابها و طلع برا 
 ‏سحر بقت حاسه بوجع في كل جسمها و قاعده تحسبن في سرها عليه علي اللي عملوا فيها 
 ‏في نفس الوقت 
 ‏هو كان تحت زي المجنون بيكسر في كل حاجه تعب من حياته و تعب من نفسه و تعب من انتقامه 
 ‏هو ماختارش دا 
 ماختارش المكان اللي هو فيه 
 ‏ماختارش انتقامه الأعمي 
 ‏ماختارش أنه ياذي غيره 
 ‏كل اللي كان بيدور عليه هو الحب 
 ‏كان نفسه يحب و بتحب 
 ‏لكن خلاااص الطريق اللي مشي فيه لازم يكمل فيه 
 ‏ارتدي ملابسه و ضغط علي زار في الحيطه و في لحظه كان في مكان تاني 
 ‏حفله كبيره مع تجار السلاح و المخدرات و الاثار و طبعا الكل متنكر 
 ‏عند سحر
 ‏كانت بتحجل و مش قادره تحرك جسمها و لا قادره تحرك ايديها قررت انها تروح و تطلب منه أنه خلاص كفايه لحد كدا و يطلقها 
 ‏وهي هتوعده أن محدش هيعرف اللي هي عرفتها 
 ‏او يقتلها و يرحمها من عذابه دا 
 ‏دخلت اوضته و كان الدولاب مفتوح قفلت الدولاب و ببتبص وراها تنادي عليه 
 ‏داست علي الزرار بالغلط و فجاه ....
يتبع...
لقراءة الفصل العاشر اضغط على : ( رواية عريس على ما تفرج الفصل العاشر  )
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : ( رواية عريس على ما تفرج )
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-