رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل الخامس عشر 15 بقلم حياة

رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الحلقة الخامسة عشر 15 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الجزء الخامس عشر 15 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) البارت الخامس عشر 15 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل الخامس عشر 15 بقلم حياة

رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل الخامس عشر 15 بقلم حياة

تاليا بفرحة : اتوظفت يا نااااااااااااااااااس!!!
نادر بفرحة وهو شايل سيلا : مبروك يا اختي 
قمر : مبروك يا بنتي
سليم بيبصلها بعدم رضا وبيقوم والكل بيلاحظوا
تاليا باستغراب : مالو بابا؟؟؟
قمر : مش عارفه
تاليا باهتمام : هروح اشوفه
بتروح لغرفته وبتدق الباب بتسمع صوته وهو بياذن لها بالدخول 
ادخلي...يا تاليا
تاليا بابتسامة و استغراب : ازاي عرفت ان انا اللي في الباب؟
سليم وهو بيشاورلها تقعد جنبه : عشان من يوم ما انتي صغيرة يا تاليا انتي حنونة وطيبه وبتهتمي بالكل صح وما بتزعليش حد منك مع ان عندك لسان لو فتحتيه لا إله إلا الله سنه قدام مش هيتقفل
تاليا تحمحم باحراج
سليم بيحاوطها بايده وبيكمل : ودي حاجه وارثاها من امك بس مع ده عندك قلب طيب يوزن بلد ومتقصديش تئذي حد ولو شفتي حد متدايق ولا زعلان الا تراضيه فأكيد لما شفتيني اتدايقت جيتي عشان تشوفيني مش كده؟
تاليا بتوهان في كلامه : صح يا بابا
سليم بيبتسم لها على ردها وبيكمل : انتي يا تاليا اغلى حد عندي واقرب حد ليا مع ان الكل بيقول ان نادر  عشان هوا الولد الوحيد بس ده مش صح انتي اول فرحة ليا يا تاليا و بنتي وحيدة وبفرح لفرحك بس ده مش يعني اني لو شفتك بتفرحي في الغلط افرح معاكي واسكت عن الغلط
تاليا بعدم فهم  : ازاي؟
سليم : حتى يا تاليا لو كان عدي طليقك يا بنتي من حقه يعرف انك هتشتغلي
تاليا بانفعال واحترام برضو : ازاي يا بابا ده خلاص بقى طليقي ملوش دعوه بيا
سليم : ده لما ما يكون في رابط مشترك ما بينكم و سيلا الرابط ده
تاليا : بس يا بابا
سليم : استني يا تاليا.....طب شوفي دلوقتي يعني لو انا و قمر بعد الشر يعني كنا متفرقين وانتي عايشه مع قمر وقمر راحت تشتغل انتي بقى هتكوني مبسوطة؟
تاليا بتنهد : لا يا بابا
سليم : طب دلوقتي حطي سيلا في مكانك انتي حرمتي البنت من ابوها خالص وحرمتي الأب من بنته وبصراحة يا تاليا اهملتي البت خالص بقيت ما بشوفهاش الا مع نادر وهي لسه عندها سنه محتاجاكم اوي ما تسببيش فجوة بينك وبينها لما تكبر وتوعى عايزة تشتغلي عرفي ابوها و شوفيه لو فاضي يقضي معاها الوقت في وقت شغلك وفي وقت شغله انتي معاها وكده فهمتيني يا بنتي؟
تاليا بدموع وتأييد : فعلا يا بابا عندك حق متشكرة ليك اوي  كنت محتاجه الكلام ده بجد
سليم بابتسامة : ولا شكر ولا حاجه انا ابوكي يا بت ومن واجبي اعرفك ومسيبكيش تمشي في الغلط يلا دلوقتي تفضلي بلا مطرود
تاليا بغيظ : ما بتعرفش تكمل خيرك للآخر
سليم بضحك : لا ما بعرفش... يلا مع السلامه
تاليا بتخرج من عنده وسليم بيخرج البلكونة وهو ماسك كوباية الشاي في ايده وبيبص لتحت فجأة كل حاجه قدامه بتبقى سودة!!!..........
قصي بعصبيه وهو بيروح ويرجع في نفس المكان : قيس الكلب الحيوان احرجني قدامها و..... 
غزل بزهق : ما خلاص يا قصي بقى ليك ساعه رايح جاي رايح جاي وبتعيد في نفس السيرة قيس الكلب احرجني قدامها وطردني صغرني قدامها ودي الحاله اني انا المدير وهو بس شركته معايا بقى يتكبر عليا ووالله النهارده رجله متعتبش البيت خلاص ليك ساعه بتعيد في نفس الكلام
قصي : اصلك ما شوفتيهوش لمـ.. 
غزل بعصبية ومقاطعه : ولا عايزه اشوفه كرهتوني في البيت منك ليه خد امسك ابنك انا رايحة غايرة في أنهى حته..وبتمشي
قصي بـ سخريه وبيشيل ابنه : متشكرين لخدماتك يا ختي 
محمد : ب.ا..ب.ا.....ب.ا.بااا
قصي بفرحة وهو شايله : ايه قولت ايه قولت بابا عيدها تاني والنبي يلا قول بابا بابا 
محمد : ب.ا.با
قصي بفرحة بيحضنه : والنبي يا محمد محدش غيرك مهون عليا
عند تاليا كانت شايلة سيلا بنتها وبتفكر في كلام ابوها
تاليا بتفكير : سيلا قولي ماما ماما 
سيلا بتبص لها وبتضحك 
تاليا بضحك : اه يا مغلباني ما تجبري بخاطري وتقولي ماما  فين لعبتك 
سيلا بتشاورلها على البلكونة تاليا بتفهم انها في البلكونة وبتحط سيلا على السرير وبتطلع البلكونة وبتاخد الالعاب وكانت داخله بس بتقف بصدمة لما بتبص لتحت 
: بااااااااابااااااااااااااااا
يتبع....
لقراءة الفصل السادس عشر اضغط على : ( رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل السادس عشر )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) )
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-