رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الحلقة السادسة عشر 16 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الجزء السادس عشر 16 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) البارت السادس عشر 16 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل السادس عشر 16 بقلم حياة |
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل السادس عشر 16 بقلم حياة
: باااااااااااااااباااااااا
وبتجري على تحت على طول
قمر بخضه : مالك بتجري كده يا تاليا؟!
بس تاليا بتكمل جرى بدون ما تبص لحد فيهم
نادر بقلق : بتجري بالطريقة دي يعني في حاجه دي حتى سابت بنتها انا هجيبها وهنزل اشوفها
بيطلع يجيب سيلا معاه بعدين بيجروا وراها عشان يشوفوا مالها بس بيتصدموا لما يلاقوا سليم واقع على الأرض والد.. م مغرق الأرض!!!
: نادر اتصل بالاسعاف بسرعة الإسعاف يا نادر!!!
نادر بسرعة بيجري وبيتصل بالاسعاف والإسعاف بيجي وياخدوا........
نادر بحزن : اهدي يا ماما بابا هيكون كويس
قمر بانهيار شديد : سلييييم هوا ايه اللي حصلوا؟
اما تاليا كانت في دنيا تانية خالص سرحانه مع نفسها
قصي باستهزاء : هي دي اللي مؤهلاتها عالية وموظفها دي حتى ما عملتش غلط دي مجتش من الأساس ههههههههه
قيس بتبرير : معلش ممكن حصلها ظرف واضطرت تتأخر شوية بس هتيجي
قصي بغيظ : ماشي يا اخويا
بعد وقت.......
قصي : ههههههههه مرت ساعتين ومجتش انا اللي اعرفه ان لو حد حصله حاجه يتأخر 10 نص ساعة بالكتير بس دول ساعتين وبرضو مجتش!!!
قيس بيبصله بطرف عينه وبيسكت مبيردش عليه وبيمسك ملف تاليا ياخد منه رقمها وبيتصل عليها
: الو مين معايا؟
قيس وهو سامع صوتها بالعافيه لأنها بتعيط
: اهلا مدام تاليا معاكي قيس طبعا ما نسيتينيش بالسرعة دي احم يعني مجتيش الشغل لحد دلوقتي
: مش هقدر اجي معلش حصل معايا ظرف
قيس بقلق بعد ما سمع نبره صوتها : خير ان شاء الله حصل معاكي ايه
-تاليا بتحكيله على كل حاجه وهو بيستفسر منها المستشفى وكده وبيقفل معاها
قصي بسخرية : ومالها الهانم مجتش گل اخويا
قيس : مش وقتو انا رايح عندهم ابوها........
قصي بصدمه وزعل : ايه يلا انا جاي معاك وبيروح معاه للمستشفى
..............
قيس : انسه تاليا ابوكي طلع ولا لسه
تاليا بصوت متحجرج : لسه
قصي بيبص عليها بزعل لأن مش دي اللي يعرفها
قصي بحرج : احم ان شاء الله هيكون كويس متقلقيش
تاليا : ان شاء الله
سيلا بتبدأ تعيط وتاليا بتحاول تسكتها بس مش قادره عشان منهاره
قصي : جيبيها..... وبياخدها منها وبيسكتها
قصي بابتسامة وهو بيفتكر ابنه ويحاول يخرج تاليا من الزعل : دي بنت مين
تاليا بصوت يكاد مسموع : بنتي
قصي : بنتك!!!.... ازاي ومكتوب انك عزباء؟؟؟
تاليا بهدوء : اتطلقت
قصي بينحرج من نفسوا وبيسكت
الدكتور بيطلع من غرفه ابوها الكل بيتلم عليه
الدكتور وهو شايل روشته : بسرعه جيبوا الأدوية دي
نادر كان هيشيل الروشته بس قصي بيشيلها قبله وبينزل يجيب الأدوية َبيرجع
بعد انتظار اكتر من ساعتين
الدكتور : الحمدلله حالته مستقرة دلوقتي بس ممنوع حد يدخله نهائي في الاربعه وعشرين ساعه دول!!!
قمر بفرحه : الحمدلله
نادر : روحوا انتو وانا هبقي مع بابا
قمر : لا انا هبقي مع نادر روحوا انتو
تاليا : لا انا استحاله اسيب بابا وامشي
نادر : عشان بنتك شوفي ازاي اتبهدلت وتعبت خديها نيميها
وبعد مشاورات بيقرروا نادر يبقى وقمر وتاليا يروحوا
قصي : انا حوصلكم معايا
قمر : لا ملوش لز
قصي بإصرار : لا والله انا حلفت انا هاخدكم يلا ورايا عشان اوصلكم
قيس بصدمه في سره : معرفتكش يا قصي
وبيركبوا معاه وبيوصلهم البيت
قمر : شكرا على وقفتك معانا يا ابني فعلا الدنيا لسه بخيرها انت باين عليك ابن حلال ربنا يسعدك في حياتك
قصي : اللهم امين يا خالتي يلا السلام عليكم.... وبيروح
تاني يوم بيروحوا كلهم المستشفى وبيشوفوا ابوهم وبيطمنوا َقصي بيجي بالصباح يطمن عليه ويقعد معاهم
تاليا بتحس بالخجل من نفسها بسبب وقفتهم معاهم وبتقرر تعتذر ليه
تاليا : استاذ قصي معلش عايزاك في كلمتين
قصي بستغرب ويقوم معاها : ماشي
تاليا : حابه اشكرك. على وقفتك معايا بجد
قصي : ولا شكر ولا حاجه ده واجبي و
تاليا بحرج : واعتذرلك على الكلام الوحش
قصي بضحك : ايوه لازم تعتذري مني
تاليا بغيظ : مغرورررر
وبيقعدوا يضحكوا مع بعض وينكشوا في بعض
وبيمر فترة بيتحسن فيها ابوها وبيخرج قصي كان معاهم هو وقيس بس قصي اللي كان معاهم على طول َقصي وتاليا بيحسوا بمشاعر ناحيه بعض
يتبع....
لقراءة الفصل السابع عشر اضغط على : ( رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل السابع عشر )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) )