رواية حكاية حور الحلقة الخامسة 5 بقلم روان عبدالله
رواية حكاية حور الجزء الخامس 5 بقلم روان عبدالله
رواية حكاية حور البارت الخامس 5 بقلم روان عبدالله
.jpg) |
| رواية حكاية حور الفصل الخامس 5 بقلم روان عبدالله |
رواية حكاية حور الفصل الخامس 5 بقلم روان عبدالله
سماح بمحن... وحشتني
بعدها عنه بغضب وقال
حسن... انتي لسه ليكي نفس تتكلمي وانتي ممكن تتفض'حي في اي دقيقه
سماح... متخفش حور دلوقتي في السجن وحازم مش طايقها يعني مستحيل يصدقها
حسن... سماح انا متعبتش ده كله علشان يتهد في دقيقه انا لازم اوصل لكل حاجه تخص حازم من غير ما يعرف اني انا اللي ورا ده كله
سماح بضحك... وانا اضمنلك ان كل حاجه تخص حازم ده هتكون تحت رجلك مش ايدك بس
حسن... مدام كده تعالي بقا انتي وحشتيني
سماح بمياصه... انا كلي ملكك
في مكان تاني او بالاصح فيلا حازم
اول ما فتح الباب جريت حور عليه بسرعه
حور بغضب... انا وفقت اتجوزك انما تسيبني لوحدي هنا ده متفقناش عليه
حازم بمشاكسه... ليه بتخافي ياقطه
بصتله بقرف ومردتش عليه
حازم بصلها نفس نظرتها
حازم.. حور عاوزك تحكيلي كل حاجه عن عمتك دي اي حد بتقابله تعرفه ليها علاقه بيه
حور بإحراج.. بصراحه عمتي تعرف كتير اوي وكانت مأجره الشقه قصدنا في شغل شمال هي وواحد كمان
حازم..ايوا الواحد ده مين بقا
حور... مش فاكره اسمه بس عمتي بتعمله الف حساب واي حاجه يقولها تعملها علطول
حازم... اي عنوان الشقه دي
اخبرته حور بعنوان البيت
حازم.. تمام دلوقتي اطلعي نامى وبكره تكمل كلامنا
حور.. بس انا هنام فين
حازم بتلقائيه... في اوضتي
حور... نعم لا طبعا انا هنام لوحدي
حازم... حور انا هنام هنا اطلعي نامى في اوضتي
حور... اه انت قصدك كده
ابتسم لها بغباء لتذهب لغرفته
حازم بتنهيده... ياترا اي اللي وراكي ياسماح
ابتسم بغضب علي حمقه كيف صدق كذبها وكيف احبها وخطبها
ولكنه توعد لها لاجل ما فعلته
في مكان اخر
راجل.. بصراحه ياباشا المعلومات اللي وصلتلنا كلها مش كويسه
فارس... مش كويسه ازاي
الراجل... خطيبه فارس باشا مع واحد في شقه دعا*ره
مس'كه فارس من هدومه بع'نف
فارس بغضب.. انت بتقول اي
الرجل.. والله ياباشا انا شفتها بعنيا داخله معاه
فارس... مين الراجل ده
الرجل... ده حسن اخوا حازم باشا
اتصدم فارس من اللي سمعه ازاي الملاك اللي شافها قبل ما يسافر تعمل كده تلعب علي حازم وفي نفس الوقت مع اخوه وازاي وقع في حبها من اول نظره
فارس... يابت الك'لب دا انتي طلعتي خرباها بقا مدام كده من حقي ادوق انا كمان
امر الرجل بالخروج ونادي الحارس الشخصي له
فارس.. البت اللي جبتها المره اللي فاتت تكون عندي بكره
الحارس.. قصدك خطيبه حازم باشا
فارس... هي بعينها
الحارس... بكره الصبح هتكون عندك ياباشا
خرج الحارس ليبتسم فارس بخبث
في فيلا فارس حس انه عطشان فتجه للمطبخ علشان يشرب
لكنه حس بحد بتحرك
حازم... اثبت مكانك
صرخت حور بخضه وكبت المايه اللي معاها كلها عليه
حازم.. انا كنت عايز اشرب مش استحمي
حور بغضب... في حد يخض حد كده
حازم... يعني وانتي داخله زي الحراميه كده ليه
حور.. العيب عليا مكنتش عاوزه اعمل صوت علشان متصحاش
حازم بسخريه.. كلك ذوق والله
خرجت بغضب من غير ما ترد عليه
طلع وراها ودخل بسرعه
حور.. لا كده كتير في حاجه اسمها احترام الخصوصيه ولا متعرفهاش
حازم.. شكلك ناسيه ان دي اوضتي اصلا
حور.. ده كان زمان ياحبيبي
حازم.. علي العموم احنا الفجر ومعنديش خلق اتخانق مع حد انا هاخد هدوم واخرج
فتح دولابه واخد هدوم وخرج
فتحت حور الدولاب تاني واخدت من هدومه تلبسها لانها ملهاش هدوم هنا
خرجت من الحمام لابسه بنطلون اسود رياضي وتشيرت نص كم مدخلاه جوه البنطلون لانه طويل
حور... والله شياكه عليا هبقا اخده معايا لما امشي من هنا
قفلت النور واتجهت للسرير ونامت
تاني يوم فاقت علي تخبيط علي الباب نزلت بسرعه بتنادي علي حازم بس مكنش بيرد
حور... مين
مفيش حد بيرد والخبط بيزيد
بدأت تفتح براحه ولكن اتفتح الباب بعنف ووقعت علي الارض
كانت هتصوت لولا ان حد حط حاجه علي بقوها
راجل.. ايوا ياباشا جبنا السنيوره
يتبع....
لقراءة الفصل السادس اضغط على : ( رواية حكاية حور الفصل السادس )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية حكاية حور )