رواية رهف الحلقة الثانية 2 بقلم سندس محمد
رواية رهف الجزء الثاني 2 بقلم سندس محمد
رواية رهف البارت الثاني 2 بقلم سندس محمد
 |
| رواية رهف الفصل الثاني 2 بقلم سندس محمد |
رواية رهف الفصل الثاني 2 بقلم سندس محمد
فاقت رهف لقت مامتها وبابها قاعدين قدامها
رهف بوجع: ايه اللي حصل
مامتها اول ماشفتها خدتها في حضنها
مامتها: وجعتي قلبي يارهف
رهف افتكرت كل حاجه ودموعها نزلت بحزن شديد
باباها بحزن عليها: ايه اللي حصل يارهف
رهف حكتلهم على كل حاجه من الاول خالص
بابها بصدمه شديده: كل ده وانتي منطقتيش
رهف بوجع: كنت فاكره انه مع الوقت هيحبني لكن انا طلعت غلطانه
مامتها بدموع: آه يابنتي استحملتي كل ده
رهف بحزن شديد: ممكن تسبوني انام شويه معلش
بابها بحزن شديد: ماشي يابنتي يلا يا ام رهف
خرجوا الاتنين واول ماخرجوا رهف انهارت في العياط
رهف بعياط شديد: ليه يا ادهم تعمل فيا كده ليه اه يارب
ونامت ودموعها على خدها
صحيت رهف على صوت زعيق عالي كان صوت بابها
طلعت بسرعه عشان تشوف في ايه
باباها: يعني انت اتجوزت على بنتي وجاي تصالحها
ادهم بحزن: اه ياعمي انا اكتشفت اني بحبها
باباها: اطلع بره
ادهم بصدمه: انت بتقول ايه ياعمي
باباها: بقولك اطلع بره انت اتجوزت على بنتي انت فاهم انت عملت ايه
ادهم: طب اديني فرصه اشرحلك بس
باباها بعصبيه شديده: تشرحلي ايه انت بجح اوي ياشيخ والعيب مش عليك اصلا العيب على بنتي اللي كانت ساكته ومستحمله من الاول بس خلاص ورقة طلاقها توصلها فاهم
ادهم بعصبيه: طب انا طلاق مش هطلق وانا هرجع تاني وهاخد مراتي حتى لو بالغصب
ومشي ادهم وهو متعصب وباباها نداهلها وهي طلعت بسرعه واترمت في حضنه
رهف بوجع شديد: شوفت يابابا رجع بعد كل حاجه يقول انه بيحبني طب ماكان من الاول ليه يعمل فيا كده اه يابابا اه
باباها: اهدي يابنتي هو ميستهلش دمعه من عيونك وطلاق هيطلق وهتشوفي
عدى شهر كان ادهم طلق رهف عشان بابها هدده وهو ريح دماغه وطلقها وعايش هو ومراته ورهف انهارت بس في الاخر بتحاول تنسى عشان هو ميستهلش دموعها
كانت رهف قاعده في اوضتها ولقت الباب بيخبط
رهف: ادخل
باباها دخل: حبيبت بابا عامله ايه
رهف ببسمه: الحمدلله يابابا
باباها ببسمه: دايما يارب بقولك يابنتي
رهف: اتفضل يابابا
باباها: جهزي الشنط عشان هنسافر عند جدك الصعيد
رهف بصدمه شديده: ايهههه مستحيل
يتبع....
لقراءة الفصل الثالث اضغط على : ( رواية رهف الفصل الثالث )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية رهف )