رواية من نظرة حب الحلقة السادسة والعشرون 26 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية من نظرة حب الجزء السادس والعشرون 26 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية من نظرة حب البارت السادس والعشرون 26 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية من نظرة حب الفصل السادس والعشرون 26 بقلم الكاتبة الصغيرة |
رواية من نظرة حب الفصل السادس والعشرون 26 بقلم الكاتبة الصغيرة
دخل الشخص علي حمزة في المكتب وانصدم حمزة اول ما شافه
حمزة : انت انت لسة عايش ازاي
ماجد : انا اتوقعت انك انت اللي هتفتكرني لانك مكنتش صغير وقتها وفاكر شكلي
حمزة : انت لسة عايش ازاي خالتي ثريا قالت انك مت
ماجد : لا انا لسة عايش وقدامك اهو انا حبيت اني اشوفك عشان اعرفك حقيقة ثريا
حمزة : تقصد ايه
ماجد : يعني مثلا ايه مصلحتها اني مكونش موجود وانها تضحك عليكم وتقولكم اني مت
حمزة : معرفش بس اكيد عندها سبب
ماجد : وانا جاي عشان اقولك السبب دا
حمزة : وايه هو ياتري
ماجد : لانها مش عاوزاني اكشف حقيقتها وانها كانت سبب في موتك انسان بريئ وتدمير عيلة كاملة
حمزة : انت مجنون اكيد مستحيل خالتي ثريا تعمل كدة
ماجد : يعني انت مش مصدقني
حمزة : طبعا يعني اصدقك انت وانت راجع بعد الغياب دا كله والا اصدق الست اللي ربتني وكانت جمبي في كل وقت واعتبرتني زي ابنها واكتر
ماجد : انا جيتلك انت عشان انا عارف انك اعقل واحد فيهم وهتفهمني بس طلعت غلطان
حمزة : انت قولت الكلام اللي عندك اتفضل بقي اطلع برة
ماجد : انا قولت اللي عندي وانت حر تصدق متصدقش دا يرجع ليك انت
حمزة : اتفضل اطلع برة وياريت مشوفكش تاني ولا احب ان اي حد من عيلتي يشوفك لاننا متاقلمين علي حياتنا من غيرك
ماجد : ماشي ي حمزة انا عارف انا هعمل ايه
طلع ماجد وهو متعصب اما حمزة فاتصل بثريا وهو قلقان ومتوتر
ثريا : الو ايوة في حاجة ي حمزة
حمزة : خالتو انا عاوز اتكلم معاكي في موضوع ضروري حالا
ثريا : انا في المستشفي تعالي ليا
حمزة : لا مش هينفع في المستشفي دا موضوع خطير
ثريا : انت بتقلقني ليه ي حمزة
حمزة : بصي هفهمك كل حاجة اول ما اشوفك تعاليلي علي ***
ثريا : تمام كلها دقايق وهجيلك
قفل حمزة المكالمة وهو متوتر من اللي حصل ومن ظهور ماجد فجاة ومن كذب ثريا عليهم وفكر في ان ممكن يكون كلام ماجد صح
حمزة : لا لا لا مستحيل يكون الكلام دا صح اكيد هو بيحاول يلعب في دماغي انا مستحيل اشك فيها دي اكتر من ام ليا انا لازم اقابلها واعرف في ايه
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
عند ماجد نزل من الشركة وهو متعصب من طرد حمزة ليه وكان بيفكر في طريقة يقدر ينتقم منهم بيها جاتله فكرة انه يروح لرضا وفعلا اتوجه لرضا وهو فرحان لان اكيد رضا هيساعده
وصل ماجد للفيلا بعد فترة وجه يدخل الحراس وقفوه
الحارس : انت رايح فين ي جدع انت
ماجد : عاوز اقابل رضا باشا
الحارس : وانت داخل من غير استئذان هي وكالة من غير بواب
ماجد : طب اعمل ايه عشان اقابله
الحارس : استني هنا وانا ندخل اديله خبر اقوله مين
ماجد : قوله ماجد الشافعي
دخل الحارس يقوله وطلع بعدها بدقايق
الحارس : اتفضل الباشا مستنيك جوة
دخل ماجد من البوابة وابتسامته السمجة علي وشه اول ما رضا شافه انصدم
رضا : انت بجد لسة عايش دا اول ما قال الاسم قولت تشابه اسماء
ماجد : ايوة عايش وعاوز منك مساعده
رضا : وياتري ايه هي المساعده دي هو انت متعرفش اني اكبر عدو لابنك
ماجد : وانا جايلك عشان كدة بالذات لانك اكيد هتحب تساعدني في تدمير عيلة الشافعي كلها
رضا : انت بتهزر انت جاي تتفق معايا عشان ادمر عيلتك
ماجد : ايوة
رضا : وايه هو السبب
ماجد : هحكيلك علي كل حاجة بس موافق تساعدني
رضا : علي حسب كلامك يلا احكي
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
كان حمزة قاعد في المطعم اللي اتفق هو وثريا انهم يتقابلوا فيه بعدها بدقايق وصلت ثريا واول ماشافت حمزة راحت له بسرعة وقعدت
ثريا : في اي ي حمزة قلقتني
حمزة : انا عاوزك تقوليلي الحقيقة وبس
ثريا : حقيقة اي مش اعرف الاول
حمزة : عمي ماجد لسة عايش صح
ثريا : انت عرفت ازاي
حمزة : هو جالي الشركة وحاول انه يلعب بعقلي ويخليني ضدك
ثريا : جالك الشركة هي حصلت
حمزة : انا قولت اسمع الحقيقة منك واشوف
ثريا : انا مش عارفة ايه اللي رجعه دلوقتي مش كفاية اللي عمله من سنين وانا بتحمل التمن لدلوقتي
حمزة : هو عمل ايه وانتي ليه ضحكتي علينا وخبيتي انه عايش
ثريا : لان ماجد عبارة عن كتلة شر متحركة وحاولت اني ابعده عنكم وكنت مفكرة ان قدرت اعمل كدة بس لقيته رجع تاني عشان يدمر اللي عملته السنين دي كلها
حمزة : ايه اللي حصل من سنين وخلاكي تقوليلنا انه مات
ثريا : انا هحكيلك انت اول شخص يعرف الحكاية دي بعد والدك الله يرحمه ومش عاوزة حد يعرفها
حمزة : هو بابا كان عارف
ثريا : ايوة وهو اللي خلاني اقول لكم انه مات
حمزة : طب انا عاوز اعرف السبب
ثريا : اسمعني من سنين .........
يتبع....
لقراءة الفصل السابع والعشرون اضغط على : ( رواية من نظرة حب الفصل السابع والعشرون )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية من نظرة حب )