رواية أحببت قدري الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم Ana Oo Oo

رواية أحببت قدري الحلقة السابعة والثلاثون 37 بقلم Ana Oo Oo
رواية أحببت قدري الجزء السابع والثلاثون 37 بقلم Ana Oo Oo
رواية أحببت قدري البارت السابع والثلاثون 37 بقلم Ana Oo Oo
رواية أحببت قدري الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم Ana Oo Oo

رواية أحببت قدري الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم Ana Oo Oo

عند محمد و قدر في الفلا 
محمد كان بيجهز الشنط بتاعته
قدر بدموع: انت اخد شنط كتير كده لي 
محمد: يا حبيبي انا مش هتاخر 
قدر مسحت دموعها بادها: امال اخد كل ده لي 
محمد قرب قعدها علي السرير: بصي متقوليش لحد انا رايح لندن 
قدر بصدمه: اي 
محمد: اهدي بس والله مش هطول 
قدر: طب لي رايح 
محمد: في مافيا هناك ودي مسئوليتي وهما معاهم جهاز بيسرب كل المعلومات الي عندنا ليهم و دي مهمتي بردو اعرف مين هكر المعلومات الي معايا و بيتجرو في الاعضاء و السلاح بصي هو حوار كبير بس اي حاجه حرام شغلين فيها 
قدر بدموع: كل ده اشمعنا انت يعني ونا هعمل اي لو اتاخرت علي عشان خاطري متروحش 
قدر اخدت ايد محمد و حتطها علي بطنها وكملت بدموع: اعمل اي 
محمد شدها لي: خلاص بقا مش عايز عياط 
وكمل بمرح عشان يخرجها من العياط: وبعدين اي اشمعنا دي انتي مش عارفه متجوزه مين انا مش اي حد 
قدر ضحكت بخفه من وسط دموعها ومش ردت 
محمد: دلوقتي وداد عملنا اكل الدنيا عشان قولت مسافر 
قدر: اكيد دي عملا وليمه
محمد: انتي قولتي لي رحمه 
قدر: لا 
محمد باس راسها: تمام يله ننزل 
تحت كان قاعد عثمان و وداد وقصي 
ومحمد قرب باس ايد عثمات و كذالك وداد: اي كل ده يا امي 
وداد: اكيد مش هتعرف تاكل هناك يا حبيبي 
محمد ابتسم وقرب قعد معاهم هو وقدر الي بطنها بارزه قدامها 
عند عبدالرحمن 
رحمه: عبد الرحمن يله نمشي بسرعه 
عبد الرحمن بقلق: في اي
رحمه: محمد مسافر انهارده 
عبد الرحمن اتخض و بدا يلم الحاجه 
عده الوقت وكانو في الطريق 
عند محمد مان بياكل ورن الفون 
محمد: ايوع يا عبده
عبد الرحمن: انت ازي كنت هتسافر من غير ما تقولي اوعي تمشي غير ما اشوفك 
محمد: انت عرفت منين 
عبد الرحمن: مش وقته رحمه عماله تعيط
رحمه كلمت محمد بدموع: انت رايح فين تاني مش كفايه اخر مره كنت هتروح فيها 
محمد: يا رحمه يا حببتي ده شغلي 
رحمه مردتش وفضلت تعيط و ادت الفون لي عبد الرحمن 
محمد: هديها دي لما بتعيط مش بتسكت 
عبد الرحمن؛ المهم متمشيش 
محمد قفل 
محمد بضيق: مين قالهم 
قصي بتوتر: انا 
محمد: اعمل فيك اي
قصي: خلاص يعم بقا
محمد اتنهد بضيق 
عند زين ومريم 
صحت مريم وكانت هتقوم 
زين  : علي فين 
مريم: هقوم 
زين شدها تحته:تؤتؤ مش قولت معتش تتحركي
مريم: زين انا لسه عارفه امبارح ده حته مش كملت اسبوع
زين: بردو المهم مش هروح الشركه عشان هنروح للدكتوره 
مريم: اففف انا مش بحب الدكاتره و الحجات دي 
زين: معلش يا حبيبي
مريم: طيب ابعد عشان ااستحما
زين: مقابل 
مريم: عايز اي 
زين: بوسيني 
مريم باسته في خده 
زين: تؤتؤ مش من هنا
مريم بعدت وشها بخجل 
زين قرب منها: خلاص انتي حره 
زين قرب منها 
مريم بعدت: زين بقا عايزه اقوم 
زين قام ومريم كانت لسه هتقوم 
زين شالها مره وحدها وهيا شهقت 
مريم: زين انت بتعمل اي نزلني 
زين: هشش خلاص 
مريم نزلت وشها في الارض بخجل
بعد شويه خرج زين وهو شايل مريم
 حطها علي السرير و جابلها هدوم
زين قرب لف ايدو علي وسطها العاري 
وطبع قبله علي رقبتها باحنان 
زين: مريم انا بحبك اوي 
مريم لفت ادها علي رقبته ودفنت وشها في صدره العاري: ونا كمان 
زين: انا مش عارف في اي بس انا بحبك اوي و اسف علي كل حاجه عملتها فيكي 
مريم: زين اي لزوم الكلام ده 
زين دفن راسه في رقبتها: مش عارف بس انا مش هقدر اعيش من غيرك 
مريم قربت من قلبه الي بينبض بشده وطبعت قبلات علي: انت بقيت كل حياتي يازين
زين شدها لي  اكتر 
عند رقيه 
امجد كان لسه في المستشفى 
رقيه كانت تساعد الخدم تحت 
و طلعت تاخد شاور 
رقيه قربت من عهد باستغراب لانها نايمه من بدري 
لقت حرارتها مرتفعه و نبضها ضعيف 
دموعها نزلت وبدات تعملها انعاش بانهيار 
اخدتها بسرعه ونزلت بعد ما لبست الطرحه 
رنت علي زين مكنش بيرد 
رقيه كانت منهاره 
رقيه بدموع للسواق: وديني اقرب مستشفى بسرعه 
السواق اتحرك وكانت عهد لسه زي ما هيا 
دخلت رقيه وفضلت تعيط: لوسمحتو شوفو بنتي 
دكتور قرب منها بسرعه: اتفضلي يا مداد 
رقيه دخلت عهد الي حرارتها لسه بتزيد 
الدكتور:عندها مشكله في التنفس ولازن تتحت تحت جهاز التنفس 
رقيه بدموع:بس دي صغيره اوي 
الدكتور: مفيش عمر محدد 
في نفس الوقت دخل زين البيت ملقاش رقيه زي كل مره 
ابتسم وطله فوق ملقهاش برده 
نزل بسرعه: يا داده  يا دادههه فين رقيه وعهد 
الداده بحزن: رقيه هانم اخدت الست عهد و كانت منهاره مش عارفه في اي 
امجد قلبه انقبض برعب وفتح فونه لقا مكلمات كتير من رقيه 
اتصل عليها و ردت بسرعه 
رقيه بدموع: امجد عهد تعبانه 
امجد: اهدي انتي بس انتي في مستشفى اي 
رقيه: مستشفى ***
امجد اتجه ليها بسرعه وقلبه هيخرج من مكانو
دخل امجد بسرعه المستشفى لقاها منهاره علي الارض 
جري خضنها بسرعه 
امجد طبطب علي ضهرها: هشش خلاص اهدي 
رقيه هدت شويه و حكتله كل الي حصل 
امجد: خلاص اهدي حاجه بسيطه والله 
رقيه: انا خايفه عليها دي لسه صغيره 
امجد باس راسها: اهدي والله متقلقيش 
عند محمد في البيت كانت رحمه اجت هيا وعبد الرحمن 
رحمه كانت هتحضن محمد 
عبد الرحمن: اي 
رحمه؛ مش وقتك 
عبد الرحمن؛ من بعيد يا حببتي 
محمد: اهد ياعم دب اخته 
عبد الرحمن؛مراتي يا اخويا 
فضله قعدين و رحمه و قدر هدم شويه من العياط 
محمد اخد عبد الرحمن في جمب 
محمد: انا رايح لندن العمليه المرادي كبيرا وممكن اطول 
عبد الرحمن بخضه: اي الي انت بتقوله ده مكنتش  توافق لندن ازي يا محمد
محمد: يا عبده انت الوحيد الي عارف حبه لي سغلي ومش هقدر ارفد 
عبد الرحمن حضنه جامد ومحمد بدله الحضن 
عبد الرحمن: ارجعلي يا صحبي  
محمد: اكيد
عند زين بعد عنها 
وبدا يلبسها 
مريم: مش عايزه اروح 
زين: قولتلك انا مش هسيبك 
مريم: ناشي 
اتجه للدكتوره 
بعد. شويه 
الدكتوره: كتبتلك شويه فيتامينات ولازم تهتمي بي اكلك عشان البيبي و لازم تاكل خضراوات و فاكهه اكل صحي. 
وجهت كلمها لي زين 
الدكتوره: هتلاقيها مزاجها متغير 
و عصابيه متقلقش دي هرمونات 
زين شكر الدكتوره ومشه 
مريم: الله انا فرحانه 
زين ابتسم 
مريم: تعالا ناكل بره 
زين كان هيوافق بس افتكر كلام الدكتوره
زين: لا انتي مش سمعتي الدكتوره قالت اي 
مريم بتذمر طفولي: خلاص
زين ضحك: معلش استحمليني 
مريم ضحكت
يتبع....
لقراءة الفصل الثامن والثلاثون اضغط على : ( رواية أحببت قدري الفصل الثامن والثلاثون )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أحببت قدري )
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-